زراعة اللحية

– تواجد ندبات ناتجة عن الحروق والجراحات. – صلع الاجتذاب (الناشئ عن شد شعر اللحية). – تندب ما بعد التهاب البصيلات. – ظهور نوع من أنواع الثعلبة المستمرة”. – إصلاح جراحة زراعة سابقة.

– يقوم الطبيب بإجراء فحص مفصل للوجه لتحديد عدد بصيلات الشعر المطلوب زراعتها في الذقن. – يقوم الطبيب باستخراج بصيلات الشعر وغالبا ما تكون من الجزء الخلفي من فروة الرأس. – يزرع الطبيب هذه البصيلات في مناطق الذقن والشارب والسوالف والخدين. – تتم العملية خلال جلسة واحدة فقط وهي كافية لتغطية كل بقع الصلع.

– يظهر بعض التورم المؤقت يزول بعد فترة قصيرة. – عملية زراعة اللحية والشارب ليست بالعملية الخطيرة طالما اتبع فيها المريض الإجراءات الطبية السليمة وتم إجراؤها على يد دكتور متخصص.

– التوقف عن تناول مميعات الدم مثل الأسبرين والأدوية المضادة للالتهاب. – تناول فيتامين سي قبل العملية بأسبوع لتسريع عملية الشفاء. – يجب امتناع المريض عن الكافيين صباح العملية لأنه يزيد من الحساسية تجاه بعض الأدوية.

سيحدد طبيبك ما إن كنت مناسبًا لهذا العلاج أثناء استشارتك له، لكن عادةً يجب على الرجال الذين يرغبون في الخضوع لعملية زراعة اللحية استيفاء الشروط التالية: - لديهم بصيلات شعر مناسبة في مؤخرة رؤوسهم (ما بين 2000 و2500 بصيلة شعر). - لديهم توقعات واقعية حول الجراحة. - على استعداد لاتباع جميع تعليمات الرعاية بعد العملية.

– العامل الجيني. – اختلاف استجابة الجسم لهرمون التستوستيرون (الهرمون الذكري) وهو عامل مؤثر بالطبع. – ظهور مرض الثعلبة حيث تؤثر على شعر اللحية تحديداً.