تكبير القضيب: أفضل الحلول الطبيعية والطبية بالتقنيات الحديثة!
احجز استشارة مجانية
  • تم التحرير بواسطة: إنترناشونال كلينيكس
  • 445,433 مشاهدة
  • آخر تحديث: 2025/12/06

تكبير القضيب: أفضل الحلول الطبيعية والطبية بالتقنيات الحديثة!

هاجسُ الأداء الجنسي الضَّعيف يُهاجم الذكور بين الحين والآخر، وبعض الرجال يشغلهم بشكل كبير حجم عضوهم الذكري، ويعتقدون أن ذلك لا يُرضي زوجاتهم، لدرجة أن البعض لديه الاستعداد لإنفاق آلاف الدولارات من أجل تكبير القضيب فقط، مع أن القاعدة العلمية تقول: القضيب بعمله، لا بحجمه، يعني أنه ما دام مُنتصبًا وقادرًا على الوصول بالزوجة إلى ذروة النَّشوة، فلا داعيَ للقلق.

ولذلك، يسعى الكثيرون للبحث عن طرق فعالة لزيادة حجم القضيب، والتي قد تشمل تقنيات متنوعة تتراوح بين الأساليب الطبيعية، كتمارين "الجلي" والإجراءات الدوائية، إلى الأساليب الجراحية لتكبير القضيب، وذلك بسبب مشكلات خلال عملية الختان، أو من تعرَّضوا للإصابة والتشويه في القضيب نتيجة حادث، أو من يحتاجون لعمليات التكبير من أجل علاج مشكلات وراثية، أو من وُلدوا بقضيب صغير الحجم جدًّا.

يدفع الرجال لتكبير القضيب لتحقيق شعور أكبر بالثقة وحياة جنسية مُرضية، أكثر من مجرد الرغبة في تغيير الشكل. يُمكن أن تتفاوت النتائج بشكل كبير، حيث قد تنجح بعض الطرق في زيادة حجم القضيب بمعدل يتراوح بين 1.5 إلى 5 سم، مما قد يُحدث فارقًا كبيرًا في تحسين تجربة الشريك.

تختلف مدة إجراءات التكبير، حيث تستغرق عملية تكبير القضيب عادةً من 1-2 ساعة، وتحتاج فترة التعافي إلى عدة أسابيع قبل ظهور النتائج النهائية. في هذا المقال، سنستعرض الطرق المختلفة لزيادة حجم القضيب، ونستكشف الفوائد والمخاطر المرتبطة بها. إذا كنت تبحث عن معلومات دقيقة وشاملة تساعدك في اتخاذ القرار الصحيح، فلا تتردد في المتابعة.

قد يهمك التعرف على أنواع الدعامات الذكرية الأقوي في مشكلة الضعف الجنسية:

الدعامة المرنة - الدعامة الهيروليكية

حجم القضيب: ما الحجم الطبيعي وغير الطبيعي؟

إن الخوف من أن يبدو القضيب صغيرًا جدًا لدرجة لا يستطيع فيها الرجل إشباع زوجته أثناء الجماع يعد أمرًا شائعًا. لكن معظم الرجال الذين يعتقدون أن قضيبهم صغير للغاية، قضيبهم في الواقع ذو حجم طبيعي.

الحجم الطبيعي للقضيب يختلف، لكن متوسط طوله في حالة الانتصاب يتراوح بين 12 و 16 سم، ومحيطه بين 11.66 و 12 سم تقريباً. أما في حالة الارتخاء، يتراوح الطول المتوسط بين 7 و 10 سم. يعتبر القضيب صغيراً طبياً إذا كان طوله أقل من 7.5 سم في حالة الانتصاب، أما ما عدا ذلك فلا يعتبر "غير طبيعي" إلا إذا كان يؤثر على الرضا الجنسي أو الإنجاب. 

إذا كان طول قضيبك حوالي 5 بوصات (13 سم) أو أكثر عند انتصابه، فهو ذو حجم طبيعي. لذلك لا يعد القضيب صغير الحجم إلا إذا كان طوله أقل من 3 بوصات (حوالي 7.5 سم) عندما يكون منتصبًا. وهذه حالة تسمى صِغر القضيب.

ما دوافع تكبير القضيب؟

تتنوع دوافع تكبير القضيب بين تحسين الثقة بالنفس، والرغبة في تحسين الأداء الجنسي، أو الشعور بالنقص نتيجة انتقادات سابقة، أو لأسباب طبية مثل صغر حجم القضيب. غالبًا ما يبحث الرجال عن طرق لتحسين مظهرهم وشكل القضيب لزيادة الرضا الشخصي والجنسي، خاصةً وأن عدم الرضا عن حجم العضو يمكن أن يؤثر على الراحة العاطفية والعلاقة الحميمة.

1- الدافع النفسي لتكبير القضيب

إذ يشعر بعض الرجال بأن حجم عضوهم صغير، وقد لا يُسبِّب الرضا للزوجة، وللعلم فإن معظم الرجال الذي يسعون لإجراء عمليات تكبير القضيب لا يُعانون من مشكلة حقيقية، ويكون حجم القضيب لديهم طبيعيًّا، فقياس حجم القضيب يتوقَّف على ثلاثة عناصر، وهي:

  • حجم القضيب وقت ارتخائه.
  • وحجم القضيب خلال عملية الانتصاب.
  • ومحيط القضيب خلال فترة الانتصاب.

كما تتعدد دوافع الرجال لتكبير القضيب نفسيا واجتماعيا، وتكون كما يلي:

  • الثقة بالنفس: يعتقد العديد من الرجال أن حجم القضيب يؤثر على ثقتهم بالنفس وصورتهم الذاتية، مما يدفعهم للبحث عن طرق لتحسين ذلك.
  • تحسين الأداء الجنسي: بعض الرجال يظنون أن القضيب الأكبر قد يؤدي إلى تحسين الأداء في السرير وزيادة المتعة لكلا الشريكين.
  • الشعور بالنقص أو الكمال: قد يسعى بعض الرجال لتكبير القضيب بسبب انتقادات تعرضوا لها سابقًا أو للشعور بأن حجمه طبيعي، لكنهم يسعون لزيادة حجمه.
  • الرضا الشخصي والرضا الزوجي: قد يشعر بعض الرجال بعدم الرضا عن حجم القضيب، ورغبة في تحسين الرضا الشخصي أو رضا شريكته.
  • تصحيح العيوب الجمالية: يلجأ البعض لتكبير القضيب لتصحيح العيوب الجمالية الخلقية أو المكتسبة.
  • التجارب السابقة: بعض الرجال قد يكون لديهم تجارب سلبية في السابق تتعلق بحجم القضيب، مما يدفعهم لتطمين أنفسهم من خلال التغيير.
  • زيادة الرغبة لدى الشريكة: يعتقد البعض أن حجم القضيب قد يؤثر على رغبة الشريكة، مما يلهمهم لمحاولة تحقيق مظهر أكبر.
  • المعلومات الخاطئة والمعتقدات: تتداول بعض المعلومات في المجتمعات حول أن القضيب الأكبر يعني أداءً جنسيًا أفضل، مما يجعل الرجال يعتقدون أن التغيير ضروري.

2- التعرض لحادث

ينشأ عند التعرُّض لحادث ما تشوُّه في شكل القضيب، أو عاهة تؤثر على شكله أو القيام بوظيفته، فينبغي هنا التدخل الجراحي إن لزم الأمر.

3- الدوافع الوراثية لتكبير القضيب

يعاني بعض الأشخاص من صغر في حجم القضيب، أو تقوس في جزء منه أو ما إلى ذلك، فيجوز هنا اللجوء لجراحة التكبير، ومن أهم الحالات الطبية ما يلي:

  • القضيب الصغير: تُعرف حالة القضيب الصغير بأنها حالة يكون فيها طول القضيب عند الانتصاب أقل من 8 سم، ويمكن أن تنتج عن عوامل وراثية أو هرمونية.
  • تشوهات القضيب: يعاني بعض الرجال من تشوهات خلقية في القضيب منذ الولادة، مثل المبال التحتاني أو المبال الفوقاني، حيث تكون فتحة مجرى البول أسفل أو أعلى رأس القضيب بدلاً من أن تكون في المنتصف. كما قد تظهر تشوهات في القضيب نتيجة للإصابة بسرطان القضيب.
  • مرض بيروني: يتميز مرض بيروني بانحناء القضيب أو تقوسه عند الانتصاب نتيجة تندب بعض أنسجته، مما قد يؤثر على القدرة على ممارسة الجنس.
  • القضيب المدفون: القضيب المدفون هو حالة يكون فيها القضيب طبيعيًا ولكنه يبدو مدفونًا داخل الجسم بسبب الدهون الزائدة في منطقة أسفل البطن، وعادةً ما تكون هذه الحالة أكثر شيوعًا بين الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.

تكبير القضيب

كيفية تكبير القضيب

توجد طرق جراحية وغير جراحية لتكبير القضيب، مثل الجراحة التي تعتمد على قطع الرباط المعلق لزيادة الطول الظاهري، أو حقن الدهون والفيلر لزيادة السمك، أو زراعة الغرسات الداخلية. بينما توجد بعض الطرق التي تظهر نتائج محدودة جدًا أو مؤقتة، وينبغي استشارة طبيب مختص قبل تجربة أي طريقة، لأن معظم الطرق غير الجراحية قد تكون مؤقتة أو غير فعالة، وبعضها قد يحمل مخاطر صحية.

يوجد أكثر من طريقة لتكبير القضيب، مها الأساليب الجراحية لتكبير القضيب، أو الطرق الطبيعية.

الأساليب الجراحية لتكبير القضيب

من الطرق الجراحية لتكبير القضيب الطرق التالية:

1- جراحة تطويل القضيب أو قطع الرباط المُعلَّق

يتضمن الإجراء الجراحي الأكثر شيوعًا لإطالة القضيب قطع الرباط المُعلق الذي يربط القضيب بعظم العانة، مع نقل جلد من أسفل البطن إلى جسم القضيب. عند إجراء هذا القطع، يظهر القضيب أطول لأنه يمكنه التدلي أكثر إلى الأسفل، رغم أن الطول الفعلي للقضيب يبقى دون تغيير.

ومع ذلك، فإن قطع الرباط المعلق قد يؤدي إلى عدم استقرار في الانتصاب. فغياب الدعم أثناء الانتصاب يمكن أن يتسبب في إصابات أثناء ممارسة الجنس. كما أن الرباط قد ينمو مرة أخرى، مما يؤدي إلى ظهور القضيب بشكل أقصر. غالبًا ما يرتبط هذا الإجراء بعمليات أخرى، مثل إزالة الدهون الزائدة حول عظم العانة.

يمكن أن تساعد عملية تطويل القضيب في زيادة الطول الظاهري بمقدار يتراوح بين 1 إلى 3 سم تقريبًا. لكن نظرًا لدور الرباط في دعم القضيب أثناء الانتصاب، فإن فصله قد يسبب صعوبة في الحفاظ على القضيب في وضع مستقيم، مما يؤثر على إمكانية الإيلاج أثناء الجماع.

بعد هذه الطريقة سيزداد طول القضيب 2 سنتمتر، وتشمل الجراحة قطع الرباط الذي يصل القضيب بعظم العانة، بالإضافة إلى ترقيع الجلد عند قاعدة القضيب؛ ليسمح بإطالته، ولكن حجم القضيب المنتصب لن يتغير، وإن أسوأ ما يمكن سماعه بخصوص هذه الجراحة هو أن القضيب في مرحلة انتصابه لن يشير إلى أعلى مرة ثانية؛ لأن الرباط الذي كان يربطه بمنطقة العانة تم قطعه.

2- تكبير القضيب بـ (جراحة البروز)

في هذه الطريقة لتكبير القضيب يحل الجراحون أربطة القضيب من الداخل، ثم يستخدمون جهازًا خاصًّا يسمى جهاز أندرو بنس، بالإنجليزية (Andro-Pens) – ليشدوا الأربطة داخل القضيب بشكل تدريجي، ولكن إجراء هذه الطريقة له عديد من المخاطر.

3- تكبير القضيب عن طريق شفط الدهون

يعتبر شفط الدهون أحد أساليب تكبير القضيب، حيث يتم فيه إزالة الدهون من منطقة أسفل البطن وحول القضيب. تُستخدم هذه التقنية بشكل خاص للرجال الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، حيث تسهم في شد الجلد وإبراز الجزء المدفون من القضيب، مما يجعل مظهره يبدو أكبر، رغم أنه لا يحدث أي زيادة فعلية في طوله.

4- تكبير القضيب عن طريق جهاز أندرو بنس وحده

تتضمن تقنية الإطالة استخدام جهاز خاص، يُعرف بجهاز السحب القضيبي، الذي يُثبت على القضيب لتمديده بشكل تدريجي. 

أظهرت عدد من الدراسات الصغيرة حدوث زيادات في الطول تتراوح بين نصف بوصة وحتى ما يقارب بوصتين (حوالي 1 إلى 3 سنتيمترات) عند استخدام هذه الأجهزة. ومع ذلك، قد تكون هذه العملية غير مريحة، وتتطلب التزامًا يوميًا لا يقل عن 4 إلى 6 ساعات على مدى عدة أشهر لتحقيق النتائج المرغوبة.

دون اللجوء للجراحة يستخدم هذا الجهاز من ستة أشهر إلى عام كامل بشكل يومي، ولفترة زمنية تصل إلى خمس ساعات، وحول آلية عمل الجهاز فإنه يشغل الضغط الثابت أو الشد لتطويل القضيب وزيادة محيطه، وعندها تتكاثر الخلايا الموجودة في أنسجته، مسببة زيادة تصل من سنتيمتر واحد إلى أربعة سنتيمترات، كما تزيد محيطه بواقع سنتيمتر واحد إلى سنتيمترين، ويُراعى في هذه الطريقة لتكبير القضيب ارتداء ملابس فضفاضة خلال فترة العلاج.

5- زراعة غرسات داخلية باستخدام السيليكون

يتم زراعة قطع سيليكونية في القضيب لزيادة سمكه. تُعتبر هذه العملية دائمة مدى الحياة وتستغرق حوالي 45-60 دقيقة.

تشمل تقنية تكبير القضيب أيضًا زراعة غرسة سيليكون على شكل هلال تحت جلد القضيب بهدف زيادة طوله وسمكه. يبدأ الطبيب بإجراء شق جراحي في منطقة الأربية أعلى قاعدة القضيب، ثم يقوم بإدخال الغرسة السيليكونية تحت الجلد على طول القضيب.

يمكن أن تسفر جراحة تكبير القضيب باستخدام السيليكون عن زيادة في الطول والسمك تتراوح بين 3 إلى 6 سم تقريبًا.

6- زراعة الأدمة أو غرس الأنسجة

الأدمة هي إحدى طبقات الجلد، التي يتم أخذها وزرعها تحت جلد القضيب، وفي هذه الجراحة يتم تكبير حجم القضيب بواقع مليمترين أو ثلاثة مليمترات، ولهذه الجراحة عدة مضاعفات، كما أن مدة التعافي منها طويلة إلى حد ما.

تعتبر زراعة الأنسجة من الطرق الأخرى التي تُستخدم لزيادة عرض القضيب أو طوله. تتضمن هذه الطريقة أخذ قطعة من الجلد وطبقة دهنية، تُعرف بالطعم، من منطقة أخرى في الجسم ثم زراعتها على القضيبن وفي هذه الجراحة يتم تكبير حجم القضيب بواقع مليمترين أو ثلاثة مليمترات. أحيانًا، تُستخدم مواد طعم أخرى لهذا الغرض. ومع ذلك، لم يُثبت أن أيًا من هذه الإجراءات آمنة أو فعّالة. بل قد تؤدي إلى مخاطر مثل العدوى والتندب، مما قد يشوه مظهر القضيب، ويؤثر أيضًا على القدرة على الانتصاب.

7- تكبير القضيب بحقن الدهون

تهدف هذه الإجراء إلى زيادة سمك القضيب من خلال سحب الدهون من منطقة ممتلئة في الجسم وحقنها فيه. ومع ذلك، قد تكون النتائج غير مرضية في بعض الحالات. فمن الممكن أن تتوزع الدهون المحقونة بشكل غير متساوٍ، أو أن يمتصها الجسم مرة أخرى، مما يؤدي إلى انحناء القضيب ومظهر غير متجانس. كما قد تظهر مشاكل أخرى مثل التندب، وتأثيرات سلبية على الإحساس وصلابة الانتصاب. وقد تم استخدام مجموعة متنوعة من المنتجات الأخرى للحقن، لكن النتائج لم تكن أفضل بكثير.

يُحقن الدهن الذي يشفطه الجراحون من البطن في القضيب؛ ليزداد حجمه، ويراعي الجراحون أن تكون كمية الدهون التي تحقن في القضيب أكبر من الاحتياج الفعلي؛ لأنه - وبعد مرور فترة زمنية من ستة أشهر إلى عام – سيمتص الجسم ما يقرب من 50 بالمائة من الدهون التي حقنت للتكبير.

8- تصحيح انحناء القضيب

تهدف عملية تكبير القضيب إلى تصحيح انحناءه في الحالات التي تعاني من تشوهات شكلية، حيث يمكن أن تكون الحشفة وفتحة مجرى البول موجهة نحو الأعلى أو الأسفل بدلاً من المنتصف. تشتمل هذه الجراحة على فصل جسم القضيب الداخلي عن الحشفة، مما يسمح بتعديل هذا الانحناء. يساعد هذا الإجراء في معالجة المشكلة وزيادة طول القضيب بشكل ملحوظ.

الطرق الطبيعية غير الجراحية لتكبير القضيب

من طرق تكبير القضيب طبيعيا بسرعة، ما يلي:

  1. تخفيف الوزن
  2. مضخة الفراغ لتكبير القضيب
  3. التمديد مع الأوزان
  4. أجهزة الشفط
  5. أجهزة شد القضيب
  6. تمارين تطويل القضيب
  7. حبوب ولصقات تكبير القضيب

وفيما يلي سنشرح بعض طرق  كيفية زيادة طول القضيب طبيعيا

1- حبوب ولصقات تكبير القضيب

بعض هذه المنتجات قد يكون ضارًّا، ورغم ما يُذاع عن تأثيرها الرائع؛ فإنه لا تقوم بينة أو دليل علمي على نجاح التكبير بهذه الأدوية، وللعلم فإنها تحتوي على هرمونات وأعشاب ومعادن وبعض الفيتامينات، وقد أجريت دراسة علمية موثقة عن هذه المستحضرات؛ فتبين وجود آثار لمواد ضارة بصحة الإنسان بها؛ مثل: البُراز الحيواني والبكتيريا القولونية والمبيدات الحشرية والرصاص.

2- تمارين جيلكينغ (تكبير القضيب بتمرين الشد) 

باستخدام إصبعي السبابة والإبهام يسحب الرجل القضيب مرارًا وتكرارًا، تمرين الشد هذا يُسبِّب سعة في الأنسجة الدموية للقضيب، مما يُؤدِّي إلى زيادة طوله وحجمه، ولكن لا يوجد أدلة علمية على أن هذا التمرين له دور فعَّال في التكبير.

3- التمديد مع الأوزان أو تكبير القضيب بالتمديد

تعتمد طريقه تكبير القضيب بالتمديد على إحاطة القضيب بإطار أو وضع وزن صغير، يسمى هذا الشكل جهاز الجر، ومن أخطر الآثار الجانبية لهذه الطريقة أنها قد تُسبِّب ضررًا دائمًا، وقد أبلغ بعض الرجال الذين استخدموا هذه الطريقة عن نتائج إيجابية، مع عدم قيام دليل علمي على نجاح التكبير بهذه الطريقة.

4- مضخات التفريغ (أجهزة تكبير الذكر)

إن آلية هذه الطريقة تعتمد على صنع فراغ حول القضيب؛ بحيث يتم سحب الدم إلى القضيب، ومِنْ ثَمَّ نفخه، وقد أثبتت المضخات تأثيرها الإيجابي على التكبير، وأحيانًا على مرضى العجز الجنسي، ولكن تنبيهًا مهمًّا ينبغي الاحتياط له وهو ضعف الانتصاب؛ نتيجة تلف أنسجة القضيب، إذا استخدمت المضخات بإفراط.

5- تخفيف الوزن

هناك طريقة واحدة آمنة وفعالة من أجل الحصول على قضيب أكبر مظهراً وهي فقدان الوزن، سوف يكشف فقدان الوزن أكثر عن طول القضيب المدفون تحت الدهون في البطن.

طريقة تكبير الذكر في اسبوع

لم يثبت الطب لحد الآن وجود طريقة لتكبير الذكر في أسبوع. إن الادعاءات بوجود طرق طبيعية أو منزلية سريعة لتكبير القضيب تكون كلها غير مثبتة، ومن المحتمل أن تكون غير فعالة وغير دقيقة وقد تكون ضارة. الطرق المؤكدة لزيادة الحجم تكون إما جراحية، وتتطلب فترة تعافٍ طويلة، أو غير جراحية ولكن لا تحقق نتائج سريعة ومؤكدة في فترة قصيرة. فالجراحة هي أفضل طريقة لتكبير القضيب، ولكنها باهظة الثمن وقد تنطوي على مخاطر حدوث مضاعفات خطيرة.

أحدث الطرق الفعالة لتطويل القضيب طبيعيا موجودة لدى المشافي المتعاقد معها من قبل إنترناشونال كلينيكس، حيث يتم تكبير حجم القضيب بواسطة (حقن P-Shot) محضرة من البلازما، وتُحقن بواسطة بجهاز خاص يعمل على تجديد أنسجة القضيب وبالتالي تحسن الانتصاب وتقويته وبالنسبة للحجم تختلف النتائج من حالة لأخرى وعند التحسن تحدث زيادة في العرض حتى 2.5سم والزيادة في الطول حتى 2.5سم (متوسط الطول الطبيعي 11سم عند الانتصاب).

من طرق تكبير الذكر في اسبوع:

  • العمليات الجراحية: مثل جراحة تحرير الرباط المعلق أو حقن الدهون، وهي إجراءات طبية تتطلب استشارة طبيب متخصص.
  • حقن الفيلر: باستخدام حمض الهيالورونيك لزيادة سمك القضيب، وهي طريقة غير جراحية وتستغرق حوالي 20-25 دقيقة، وتوفر نتائج سريعة ولكنها مؤقتة (تدوم حوالي 6 أشهر إلى سنة). 
  • تخفيف الوزن: يؤدي فقدان الوزن الزائد حول منطقة البطن إلى كشف جزء أكبر من القضيب، مما يجعله يبدو أطول.
  • تمارين كيجل: تساعد على تقوية عضلات قاع الحوض، مما قد يحسن وظائف الانتصاب والتحكم، لكن لا يوجد دليل علمي على أنها تزيد من حجم القضيب.

ما قبل عملية تكبير القضيب

قبل عملية تكبير القضيب، يجب إجراء استشارة طبية شاملة لتقييم الحالة الصحية، والتاريخ الطبي، وتوقعات المريض، ومناقشة المخاطر والفوائد مع جراح مؤهل، مع ضرورة التوقف عن التدخين وتناول بعض الأدوية، وقد تتطلب استشارة نفسية أو مع شريك الحياة، والتحضير لفحوصات طبية، والتأكد من أن الإجراء ضروري بعد استبعاد الأسباب الأخرى مثل السمنة المفرطة

  1.  تقييم الجراح، حبث يقوم جراح متخصص بتقييم الحالة، وأخذ قياسات القضيب، وتحديد الطريقة الأنسب (جراحية أو غير جراحية).
  2. يجب مناقشة المخاطر المحتملة، مثل العدوى، النزيف، وتغير الإحساس أو التشوه، والنتائج المتوقعة.
  3. قد يوصى بها للتحقق من الأسباب النفسية وراء الرغبة في التكبير، خاصة إذا كان هناك هوس بحجم القضيب.
  4. قد ينصح الجراح بمناقشة الأمر مع الشريك لتحقيق رضا متبادل.
  5. ينبغي على من سيخضع لعملية تكبير القضيب أن يرتدي ملابس فضفاضة واسعة سهلة الاستخدام.
  6. قبل الدخول في العملية على المريض أن ينفذ تعليمات الطبيب بدقة.
  7. ينبغي الامتناع عن التدخين قبل عمليات التكبير بفترة زمنية مناسبة، وكلما زادت تلك الفترة زاد الأثر الإيجابي؛ لأن التدخين له تأثير سلبي على الصحة بشكل عام.
  8. يلزم الخضوع للراحة وعدم بذل أي مجهود بدني في اليوم الذي يسبق جراحة تكبير القضيب.
  9. هناك أدوية ووسائل تُسبِّب سيولة الدم، ينبغي الامتناع عن تناولها أو تعاطيها، قبل إجراء العملية بفترة زمنية مناسبة يحددها الطبيب، ولخطورة حدوث نزف خلال العملية ينبغي أن يُصرِّح المريض لطبيبه بالأدوية المسيلة للدم، أو أي أدوية أخرى يتناولها قبل إجراء العمليات.
  10. إجراء التحاليل الطبية كافة، والتي توضح النسب الحيوية لجسم المريض.
  11. إجراء الفحوصات الطبية جميعها، وما تشتمل عليه من أشعَّة وتصوير.

تكبير القضيب

خطوات عمليات تكبير القضيب

قد يتساءل بعض الأشخاص عن كيفية تكبير القضيب ونجيبكم وتكون خطوات عملية تكبير القضيب، أثناء جراحة تكبير القضيب جراحياً، يقوم الجراح بشق في منطقة العانة أو كيس الصفن لقطع الرباط المعلق وتحرير جزء مخفي من القضيب لتطويل القضيب وزيادة طوله الظاهر، أو يتم زرع حشوات لزيادة السماكة، وتتم تحت التخدير العام أو الموضعي وتستغرق ساعة أو أكثر، وتتطلب فترة نقاهة وارتداء جهاز شد للحفاظ على النتائج وتحقيق زيادة في الطول (2-5 سم) أو السماكة (30-50%) مع مراعاة المخاطر المحتملة والحاجة لتعليمات صارمة بعد العملية، و يتم إجراء احدي الخطوات التالية أو دمج خطوتين مع بعض حسب تشخيص الطبيب كالتالي:

1- التخدير: غالباً ما يتم تحت التخدير العام، وقد يكون موضعياً في بعض الحالات.

2- قطع الرباط المعلق للقضيب ( تطويل القضيب): يتضمن هذا الإجراء قطع الرباط الذي يربط القضيب بعظم العانة جراحيًا، مما يؤدي إلى ظهور القضيب بشكل أطول حيث يتدلّى أكثر، ويجعله يبدو أطول (عادة 2-5 سم).

3- تكبير القضيب بحقن الدهون الذاتية ( السماكة): تتم هذه الطريقة من خلال استخدام تقنية شفط مع توفير رعاية صحية مناسبة، حيث يتم سحب الدهون من مناطق أخرى ثم حقنها في محيط القضيب لتكبيره.

4- تكبير القضيب باستخدام الحشوات التجميلية: يشمل هذا الإجراء حقن حشوات طبية تحت جلد القضيب. ومع أن بعض الحشوات تُعتبر أكثر أمانًا من غيرها، فإنها تظل بحاجة إلى تقييم دقيق قبل الاستخدام.

5- شفط الدهون من المنطقة المحيطة: يتم إزالة الأنسجة الدهنية الزائدة من منطقة أسفل البطن وحول القضيب لإبراز طوله الحقيقي، وهو إجراء مناسب للأشخاص الذين يعانون من السمنة.

6- زرع جهاز السيليكون: هذا الجهاز مصنوع من السيليكون المرن، ويقوم الجراح بزرعه تحت الجلد، لزيادة طوله أو محيطه.

7- الاستئصال الجراحي للوسادة فوق العانة: يشمل هذا الإجراء إزالة الأنسجة من منطقة فوق العانة للرجال الذين لديهم انتفاخ في القضيب. ومع أن هذا لا يزيد من حجم القضيب نفسه، إلا أنه يُظهر الطول الحقيقي له عن طريق تقليل حجم الأنسجة المحيطة.

ما بعد عمليات تكبير القضيب

بعد عملية تكبير القضيب، تتضمن فترة التعافي (عادة 3-6 أسابيع) إدارة الألم والتورم، العناية بالجروح، وتجنب النشاط الجنسي والبدني المكثف، مع الالتزام بتعليمات الطبيب للحفاظ على النظافة وتجنب العدوى للحصول على أفضل النتائج، مع العلم أن المضاعفات المحتملة تشمل النزيف، العدوى، أو عدم الرضا عن النتائج الجمالية، وتتطلب العودة للحياة الطبيعية تدريجياً.

  1. إدارة الألم والتورم: يُنصح باستخدام مسكنات الألم الموصوفة من قبل الطبيب لتقليل الانزعاج، كما يمكن تطبيق كمادات باردة على المنطقة المصابة لتخفيف التورم.
  2. العناية بالجروح: يجب الحفاظ على الجروح نظيفة وجافة، واتبع تعليمات الطبيب بشأن تنظيف المنطقة وتغيير الضمادات.
  3. تجنب النشاط الجنسي: يُفضل تجنب ممارسة الجنس لمدة 3-6 أسابيع أو ما يوصى به من قبل الطبيب، لأن هذا يساعد في تجنب أي ضغط غير ضروري على المنطقة المعالجة.
  4. الالتزام بتعليمات الطبيب: من الضروري الالتزام بتوجيهات الطبيب للحفاظ على النظافة والوقاية من العدوى.، واستشر الطبيب في حالة ظهور أي علامات تدل على الإصابة مثل الاحمرار أو الإفرازات غير الطبيعية.
  5. الممنوعات: تجنب الاستحمام بالماء الساخن، الساونا، حمامات السباحة، والبحر لمدة أسبوع على الأقل لتجنب العدوى.
  6. الأنشطة البدنية: العودة للعمل الخفيف بعد 5-7 أيام، لكن تجنب رفع الأثقال والأنشطة البدنية الشاقة لمدة 3-4 أسابيع.

مخاطر تكبير القضيب بالجراحة

مخاطر جراحة تكبير القضيب تشمل العدوى، النزيف، التندب، فقدان الإحساس، ضعف الانتصاب، التشوه أو التقوس، وتلف الأنسجة، بالإضافة إلى عدم الرضا عن النتائج، وقد تؤدي بعض المواد المستخدمة أو الأخطاء الجراحية إلى مضاعفات خطيرة مثل الغرغرينا أو القضيب المدفون، وقد يتطلب الأمر جراحات إضافية أو حتى يؤدي لتقصير القضيب، لذا يجب استشارة طبيب متخصص ومناقشة المخاطر بدقة قبل الإقدام على العملية.

 1- مخاطر عامة بعد عملية تكبير القضيب:

  • رد فعل سيئ للتخدير.
  • العدوى في موقع الجراحة.
  • النزيف.
  • تكون ندبات غير مرغوبة أو التهابات.
  • صعوبة التئام الجروح. 

2- مخاطر خاصة بتكبير القضيب:

  • فقدان الإحساس: تلف الأعصاب قد يؤدي إلى انخفاض الإحساس أو ألم مزمن.
  • ضعف الانتصاب: قد يحدث ضعف في الانتصاب.
  • التشوه: ظهور تقوس (انحناء) أو تشوه في شكل القضيب بسبب الندبات.
  • قصر القضيب: قد يؤدي الإجراء إلى تقصير القضيب (خاصة في عمليات التطويل) أو مظهر غير متوازن، كأن يبدو معلقاً من كيس الصفن.
  • نتائج غير مرضية: عدم الوصول للحجم المتوقع أو عدم الرضا عن المظهر النهائي.
  • إعادة امتصاص الدهون المحقونة: قد يعيد الجسم امتصاص الدهون المحقونة، مما يقلل من النتائج.
  • نخر الدهون: موت الأنسجة الدهنية.
  • تفاعلات تحسسية: ردود فعل الجسم تجاه المواد المحقونة (مثل السيليكون).
  • انحراف المادة المحقونة: انجراف السيليكون أو تكوين حبيبات أو تورم كبير.

تحذيرات من عمليات التكبير

  • تباينت ردود أفعَّال الرجال الذين خضعوا لجراحات تكبير القضيب؛ من ناحية رضا المرضى وفعَّالية العمليات وسلامة من خضعوا لها، وقد ثبت أن الجراحة تزيد في حجم القضيب الرخو، لكن القضيب في حالة الانتصاب لا يزداد طوله.
  • تُؤدِّي عمليات التكبير أحيانًا إلى حدوث عدوى وندوب، بالإضافة إلى اختلال الوظيفة والإحساس.
  • ينبغي العلم بأن جراحات التكبير من المُفترض أن تساعد في حالات تشوُّه القضيب، أو صغر حجمه كثيرًا عن الحجم الطبيعي، أو حدوث إصابة في القضيب.
  • عمليات التكبير لا تُستخدم لغرض تجميلي، وإن كان بعض الأطباء يجرونها لغرض تجميلي، كما أوضحنا في طرق تكبير القضيب، فإن هناك تباينًا في ردود الأفعَّال من قبل المرضى حول فعَّالية هذه الطرق.
  • قطع الرباط المعلق الذي يصل بين العانة والقضيب يُؤدِّي إلى مشكلة في الانتصاب.
  • معظم الطرق المستخدمة قد يكون لها أثر سلبي على صحة المريض الجنسية وفحولته.
  • بعض الوسائل المُقترحة للتكبير مجرد تُرَّهات ليس لها أساس علمي؛ مثل: تكبير القضيب باستخدام الوصفة الإفريقية أو الوصفة السودانية، أو التكبير عن طريق دهنه بمعجون الأسنان، أو تكبير القضيب عن طريق الخميرة.

نصائح حول تكبير القضيب

يمكن تحسين مظهر القضيب وقوته من خلال تمارين معينة مثل تمارين "جيلكينغ" و"كيجل"، بالإضافة إلى فقدان الوزن الزائد، والحفاظ على لياقة بدنية جيدة، واتباع نظام غذائي صحي. من الضروري أيضاً استشارة طبيب لتحديد الخيارات الآمنة والفعالة مثل الجراحة أو العلاج الهرموني، ومن أهم النصائح التي يجب اتباعها:

  • فقدان الوزن: يساعد إنقاص الوزن الزائد في إظهار الطول الحقيقي للقضيب، حيث تلتف الدهون حوله. 
  • تمارين كيجل: تقوي هذه التمارين عضلات قاع الحوض وتزيد تدفق الدم إلى القضيب، مما يساعد على تحسين قوة الانتصاب. 
  • تمارين "جيلكينغ": تتضمن سحب القضيب الرخو بلطف لتشجيع تدفق الدم. يجب ممارسة هذه التمارين بحذر واستخدام مزلق لتجنب تهيج الجلد، ويُفضل استشارة مختص قبل البدء بها. 
  • تمارين التمدد: تتضمن سحب القضيب بلطف للأمام وللجانبين لبضع ثوانٍ، مع تكرارها عدة مرات يومياً. 
  • اتباع نظام غذائي صحي: تناول الكثير من الخضروات والفواكه قلل من الأجبان واللحوم يمكن أن يحسن الصحة العامة ويساعد على تدفق الدم. 
  • الترطيب: شرب كمية كافية من الماء ضروري للصحة العامة وقد يساعد في وظائف القضيب الجنسية. 
  • تجنب التدخين والكحول: يضر التدخين والكحول بالصحة الجنسية بشكل عام. 
  • الاستشارة الطبية: يجب استشارة طبيب مختص لمناقشة حجم القضيب وتقييم طرق تكبير القضيب المناسبة لحالتك. 
  • العمليات الجراحية: قد تكون هناك خيارات جراحية مثل حقن الدهون أو إجراء عملية فصل الرباط المعلق، ويجب أن يتم اتخاذ هذا القرار بعد مناقشة فوائده ومخاطره المحتملة مع الطبيب. 
  • العلاج الهرموني: في بعض الحالات، قد يساعد العلاج بالهرمونات إذا كان هناك خلل هرموني، ولكن يجب أن يتم تحت إشراف طبي دقيق. 
  • الأجهزة الميكانيكية: هناك أجهزة شفط أو موسعات للقضيب، ولكن يجب استخدامها بحذر شديد وتحت إشراف طبي لتجنب الإصابات.

شهادات ودراسات حول تكبير القضيب

  • أجري استطلاع من قبل شركة متخصصة في العوازل الذكرية، على عدد يقرب من ثلاثة آلاف رجل من دول مختلفة وأعراق مُتباينة، وقد أظهر الاستطلاع أن معدل طول القضيب خلال فترة الانتصاب هو 13 سنتيمترًا وستة مليمترات، كما أثبت الاستطلاع أن معدل محيطه دون إجراء تكبير القضيب هو 133 مليمترًا.
  • أثبتت الدراسة أيضًا أنه لا علاقة بكبر حجم بعض أجزاء الجسم بحجم القضيب، والرجال الذين يكون حجم أقدامهم مثلًا كبيرًا؛ فليسوا بالضرورة يمتلكون عضوًا طوله عشرون سنتيمترًا.
  • أثبت استطلاع الرأي أيضًا أن هناك معتقدات خاطئة وأوهامًا تتعلق بحجم القضيب، وأن ما يُثار حول معظم طرق التكبير، تعود إلى الوهم والخرافة.
  • أظهرت دراسة نشرت في إحدى المجلات الطبية أن أغلب الرجال الذين يشعرون بتدني النظرة إلى الذات بسبب حجم الذكر ويُريدون تكبير القضيب، يفتقرون إلى التربية الجنسية السوية، وأنهم يُعانون فقط من تشخيص خاطئ ومشكلات نفسية؛ مثل: الخوف وفقدان الثقة بالذات.
  • يُعارض كثير من الأطباء جراحات التكبير ويقولون: إنها ستُعزِّز من الثقة بالنفس، لكنَّ لها تأثيرًا ضارًّا على الفحولة.

تكبير القضيب

الرعاية الصحية للرجال في إنترناشونال كلينيكس

يمكن لفريق الرعاية في المشافي والمراكز الطبية المتعاقد معها مساعدتك فيما يتعلق بمخاوفك الصحية. تمتلك المشافي نخبة من الأطباء المتخصصين ذوي الخبرة في علاج أمراض العضو الذكري، التي تساعد المرضى على تلقي العلاج المناسب، والحصول على النتيجة التي يرغبون بها.

قد يهمك قراءة:

أسئلة شائعة عن تكبير القضيب 

الأسئلة الشائعة

يمكن تكبير حجم الذكر طبيعيا من خلال: 1- تدفئة وترطيب القضيب عن طريق استعمال الفازلين أو زيت الزيتون. 2- الإمساك بالقضيب بواسطة اليد والضغط على قاعدة القضيب، ثم السحب على شكل الحلب ابتداء من قاعدة القضيب إلى رأس القضيب. 3- تكرار التمرين باليد الأخرى بعد 3 ثواني حتى يصل الرجل إلى حالة شبه الانتصاب.

يبلغ الطول المناسب لِلعضو الذكري في سن 23 من 8-18 سم.

- تتم العملية تحت التخدير العام، قد تشعر بعد العملية بألم طبيعي. سرعان ما يزول بمرور الوقت. – العملية آمنة تمامًا.

تشمل مضاعفات واضرار تكبير القضيب بالجراحة ما يلي: - الحصول على نتائج غير مرضية بالنسبة للمريض، بحيث لا يزداد طول القضيب بالحجم المطلوب. - ظهور بعض الندوب والجروح. - تكون عقد وكتل دهنية تحت الجلد مسببة تعرج سطح القضيب. - تشوه شكل القضيب. - ضعف الجراحة من أعصاب القضيب وتقلل الشعور بالاحتكاك. - ضعف الانتصاب بحيث يصبح أقل صلابة من ذي قبل. - حدوث مشكلات في التبول.

يمكن زيادة طول العضو الذكري بشكل طبيعي من خلال ممارسات مثل التمارين، مثل تمارين الجلي، واستخدام مضخات الشفط. الالتزام بنظام غذائي صحي وممارسة الرياضة يمكن أيضًا أن يساعد في تحسين الدورة الدموية.

لا توجد أدوية موثوقة معتمدة في الصيدلية لتكبير القضيب. بعض المكملات قد تدعي تحقيق ذلك، ولكن فعاليتها وسلامتها غالبًا ما تكون مشكوك فيها.

من غير الممكن "تسمين" العضو الذكري بشكل محدد. التركيز على زيادة الوزن العام قد يزيد من حجم الدهون حول منطقة العانة، مما قد يُظهر القضيب بشكل أكبر، أو يتم حقن حمض الهيالورونيك حول القضيب باستخدام حاقن خاص، مما يزيد من سمك القضيب بشكل ملحوظ.

الطول الطبيعي للقضيب عند البلوغ يتراوح عادة بين 12 إلى 16 سم عند الانتصاب، لكن هناك تباين بديهي بين الأفراد.

يمكنك قياس طول قضيبك عند الانتصاب باستخدام مسطرة. إذا كان الطول ضمن المعدل المذكور سابقًا، فهو يعتبر طبيعيًا.

لا، حجم القضيب لا يزداد بعد الزواج، فالطول يكون ثابتاً بعد مرحلة البلوغ. فالزواج بحد ذاته لا يؤثر على حجم القضيب، لكن بعض الرجال قد يشعرون بزيادة الثقة أو تحسن في الأداء الجنسي في إطار العلاقة.

ترك العادة السرية لا يؤدي إلى زيادة طول القضيب مباشرة، ولكنه قد يمنح شعورًا بتحسن في الانتصاب وقوة الأداء، ولا علاقة للعادة السرية بطول القضيب، والطول العادي من ٨-١٨ سم.

عمق المهبل بحدود عشرة-١٢ سم، ولكن تختلف التفضيلات من امرأة لأخرى، لكن معظم النساء لا يقدمن قيودًا صارمة على الطول. الأهم هو التواصل والرغبة في العلاقة.

إذا كان طول قضيبك عند الانتصاب فوق المتوسط (حوالي 15 سم أو أكثر)، فقد يُعتبر كبيرًا، لكن الأهم هو الراحة والثقة بالنفس.

×
احصل على استشارة مجانية

ضمانات إنترناشونال كلينيكس

  • رعاية طبية موثوقة داخل مرافقنا المعتمدة
  • سعر نهائي ثابت بدون تكاليف مخفية
  • دعم طبي كامل مع مترجمين محترفين
  • خطط علاجية واضحة ومتابعة وفق معايير دولية
  • مساعدة شخصية طوال رحلة العلاج بأكملها
  • معالجة سرية لجميع المعلومات الطبية
Success!
Your message has been sent successfully.