علاج الثعلبة نهائياً 2025: أحدث 5 طرق مجرّبة ونتائج مضمونة!
احجز استشارة مجانية
  • تم التحرير بواسطة: إنترناشونال كلينيكس
  • 21,672 مشاهدة
  • آخر تحديث: 2025/12/13

علاج الثعلبة نهائياً 2025: أحدث 5 طرق مجرّبة ونتائج مضمونة!

يعد مرض الثعلبة حالة مناعية ذاتية تحدث عندما يهاجم الجهاز المناعي بصيلات الشعر، مما يؤدي إلى تساقط الشعر بشكل غير متوقع. شكل الثعلبة في الشعر عادة في شكل بقع دائرية أو بيضاوية خالية من الشعر على فروة الرأس أو أجزاء أخرى من الجسم، وقد تتراوح شدتها بين بقع صغيرة (ثعلبة بقعية) وفقدان كامل للشعر (ثعلبة شاملة). تستدعي معرفة الأسباب والأعراض والخيارات العلاجية لهذه الحالة أهمية خاصة، حيث تُعتبر الثعلبة غير معدية، مما يعكس طبيعتها الداخلية التي تتعلق بالتوازن المناعي للجسم.

تشير الأبحاث إلى أن أسباب الثعلبة عند النساء تشمل العوامل المناعية الذاتية والوراثية، لكن المفاجأة تكمن في أنها ليست مرضاً معدياً. هناك ثلاثة أنواع رئيسية من الثعلبة: الثعلبة البقعية التي تشتهر بظهور بقع محددة، والثعلبة الكلية التي تؤدي لفقدان كامل الشعر من فروة الرأس، والثعلبة الشاملة التي تؤثر على الشعر في جميع أنحاء الجسم.

تتعدد خيارات علاج الثعلبة، حيث تهدف إلى تقليل تساقط الشعر وتحفيز نموه من جديد، وهو ما قد يحدث تلقائياً في بعض الحالات. لذا، قد يكون من المفيد اختيار عيادات متخصصة مثل عيادات إنترناشونال كلينيكس، حيث توفر هذه المراكز خبرة طبية متقدمة وعلاجات مخصصة لكل حالة.

تابعوا معنا لاستكشاف المزيد حول ما هي الثعلبه، وعلاج ثعلبة الشعر، وكيف يمكن تحقيق نتائج إيجابية تعيد الثقة والجمال لكل من يعاني منها.

ما هي الثعلبة في الشعر؟

مرض الثعلبة، أو ما يُعرف علمياً باسم Alopecia Areata، هي حالة مناعية ذاتية تتمثل في هجوم جهاز المناعة على بصيلات الشعر، مما يؤدي إلى تساقط الشعر بشكل غير منتظم على شكل بقع دائرية. هذه الحالة ليست معدية، وتستهدف عادةً فروة الرأس، لكنها قد تظهر أيضاً في مناطق أخرى من الجسم. تتنوع أنواع الثعلبة، حيث نجد الثعلبة البقعية (Alopecia Areata) التي تُعتبر الأكثر شيوعاً، تليها الثعلبة الكلية (Alopecia Totalis) التي تؤدي لفقدان كامل الشعر من فروة الرأس، والثعلبة الشاملة (Alopecia Universalis) التي تتسبب في فقدان الشعر بالكامل من الجسم. رغم أن الشعر قد يعود للنمو بشكل طبيعي في كثير من الحالات، إلا أن التعامل مع آثار الثعلبة يتطلب دعماً نفسياً واجتماعياً.

تتعدد العوامل التي تسهم في ظهور الثعلبة، أبرزها الاضطرابات المناعية التي تجعل الجسم يهاجم بصيلات الشعر، بالإضافة إلى الاستعداد الوراثي الذي يعزز احتمال الإصابة. بعض العوامل المحفزة، مثل الضغط النفسي شديد الشدة أو وجود أمراض مناعية أخرى، قد تزيد الوضع تعقيداً. تتجلى الأعراض بشكل أساسي في ظهور بقع صلعاء دائرية أو بيضاوية، وغالباً ما تكون خالية من الندبات أو الاحمرار، بينما قد يبدأ الشعر المتساقط في الظهور مجدداً بلون أبيض في البداية. ثعلبة الشعر يمكن أن تؤثر أيضاً على منطقة الحواجب والرموش وشعر الجسم، مما يستدعي أهمية فهم هذه الحالة من جميع جوانبها.

أعراض الثعلبة

يوجد عدة أعراض تشير بدورها إلى إصابة الشخص بداء الثعلبة، حيث يمكن تشخيص المرض من خلال ظهور علامات مرض الثعلبة، ومن أهمها ما يلي:

  1. يعتبر تساقط الشعر هو العرض الرئيس لداء الثعلبة، وعادةً يحدث تساقط الشعر هذا في شكل بقع صغيرة على فروة الرأس، حيث يكون حجم رقع أو بقع الشعر هذه لا يزيد على بضعة سنتيمترات يشبه حجم العملة المعدنية.
  2. حدوث تساقط للشعر في أماكن أو أجزاء أخرى من الجسم مثل شعر الوجه واللحية، والحاجبين، والرموش، وشعر الجسم.
  3. ظهور بقع وفراغات تختلف في الحجم من شخص إلى آخر على حسب الحالة المرضية.
  4. يمكن أن تظهر بعض الفراغات الصغيرة على هيئة مجموعة تندمج مع بعضها البعض لتكون لدينا بقعة كبيرة من الثعلبة.
  5. تختلف أعراض الثعلبة على حسب نوع الثعلبة المصاب به الشخص، حيث في حالة أن كان المريض مصابًا بداء الثعلبة الكلية فعلى الأرجح سوف يفقد كامل شعر رأسه.
  6. يحدث نمو لفراغات الشعر بعد الإصابة بالثعلبة ببضعة أشهر.
  7. يمكن أن تتأثر الأظافر أحيانًا بالإصابة بالثعلبة، حيث يمكن أن تصاب بخدوش أو تشققات أو بعض الآلام.
  8. تغيير لون الأظافر إلى اللون الأحمر وزيادة هشاشتها.

اقرأ أيضًا: أنواع تساقط الشعر | الأسباب والأعراض وطرق العلاج

عوامل الخطورة للإصابة بالثعلبة 

يوجد بعض العوامل التي من شأنها أن تساهم في تعزيز السبب الرئيس لحدوث الثعلبة، وهو محاربة الجهاز المناعي لبُصيلات الشعر على أنها أجسام غريبة. وهذا بدوره يؤدي إلى الإصابة بالثعلبة، ومن أهم هذه العوامل ما يلي:

  • العامل الجيني أو الوراثي.
  • التاريخ العائلي المرضي.
  • إصابة المريض بأمراض مناعية أخرى.
  • تحقق بعض العوامل والمحفزات البيئية.
  • إصابة المريض بداء السكري من النوع الأول.
  • إصابة المريض بعدوى فيروسية، أو بكتيرية.
  • تعرض المريض إلى كم كبير من الضغوط النفسية.
  • قد يرتبط ظهور الثعلبة في أغلب الأحيان بالجينات. وقد أثبتت الدراسات بأن حوالي 20 بالمائة من الأشخاص المصابين بهذه الحالة لديهم فرد مصاب بها أيضًا.
  • قد تظهر الثعلبة لدى الأشخاص المصابين بالغدة الدرقية، و الأكزيما، وحساسية الأنف، والربو

اقرأ أيضًا: تساقط الشعر | الأسباب وأفضل الطرق العلاجية

أسباب مرض الثعلبة

على الرغم من إجراء أبحاث عديدة في سبيل الكشف عن السبب الرئيسي الذي يؤدي إلى الإصابة بالثعلبة، وبالتالي تساقط الشعر، فإنه لا يزال هناك عدة شكوك بخصوص سبب مرض الثعلبة، وفيما يلي عرض لأهم اسباب الثعلبة في الراس:

  • السبب الرئيس وراء الإصابة بالثعلبة هو مهاجمة جهاز المناعة لبُصيلات الشعر، حيث يعمل على إضعافها، ولكن ذلك يتم بمساعدة عوامل أخرى مثل العامل الوراثي.
  • وكذلك الإصابة بالالتهابات الفطرية، والتعرض للضغط النفسي.

اقرأ أيضًا: عملية زراعة الشعر

أسباب الثعلبة عند النساء

الثعلبة عند النساء غالبًا ما تكون اضطرابًا مناعيًا ذاتيًا يهاجم فيه الجسم بصيلات الشعر (الثعلبة البقعية)، لكن هناك أسباب أخرى تشمل الوراثة، التغيرات الهرمونية (خاصة مع التقدم في العمر أو متلازمة تكيس المبايض)، الإجهاد الشديد، أمراض المناعة الذاتية الأخرى (مثل الغدة الدرقية)، بعض الأدوية، والشد الميكانيكي للشعر من تسريحات الشعر الضيقة، وقد يلعب نقص فيتامين د دورًا أيضًا، وتوضح اسباب الثعلبة في الراس في الآتي:

1- عوامل وراثية

 قد تكون الثعلبة عند النساء بسبب بعض الجينات المورثة من إحدى الوالدين.

2- تغيرات هرمونية

 يعد السبب الأكثر شيوعًا لحدوث الثعلبة عند النساء بسبب التغيرات الهرمونية التي تحدث مع التقدم بالعمر وانقطاع الطمث ما بعد عمر الخمسين.

3- تغيرات مستوى الأندروجين (Androgens)

 هي مجموعة من الهرمونات التي تتحكم في السمات الذكورية، ويسبب الخلل في مستويات هذه الهرمونات بظهور الصلع عند النساء، كما تسبب اضطرابات الغدة النخامية مثل متلازمة تكيس المبايض التي تفرز الأندروجين تساقط الشعر عند النساء.

4- اضطرابات صحية

 قد تتطور الثعلبة عند النساء بعد الإصابة بمرض خطير، مثل: العدوى الشديدة، أو الحمى الشديدة، أو الجراحة.

5- الأدوية

 قد تسبب الأدوية المستخدمة في العلاج الكيمياوي لسرطان تساقط الشعر المؤقت كأثر جانبي للدواء.

6- شد الشعر

 تسبب تسريحات الشعر التي يتم بها ربط وشد الشعر بزيادة فرصة تساقط وفقدان الشعر.

كيف يتم تشخيص الثعلبة؟

يوجد أكثر من طريقة يمكن من خلالها تشخيص الإصابة بالثعلبة، حيث يمكن تحري وجود أعراض الإصابة، أو يمكن اتباع بعضًا من طرق التشخيص الأخرى، ومنها:

  1. يمكن تشخيص الثعلبة من خلال ملاحظة وجود بقع دائرية الشكل تكون موجودة في أعلى فروة الرأس عند منطقة تساقط الشعر، حيث تتميز هذه البقعة بكونها قشرية خشنة، وتبدأ في الكبر والتوسع ببطء.
  2. يمكن تشخيص الثعلبة من خلال وجود بعض النقاط السوداء الصغيرة التي توجد في المناطق التي يسقط منها الشعر في فروة الرأس.
  3. يمكن تشخيص الثعلبة عن طريق الفحص السريري.
  4. التحاليل المخبرية تُعَدُّ من أفضل طرق تشخيص الثعلبة. وفيها يقوم الطبيب بإجراء خزعة لفروة الرأس، أو لنسيج الشعر، أو يمكن عمل كشط للجلد، وذلك حتى نتأكد من التشخيص.
  5. يمكن تشخيص الثعلبة من خلال تحليل الدم الذي نقوم به من أجل استبعاد إصابة المريض بأي مرض مناعي ذاتي آخر دون الثعلبة.
  6. تشخص الثعلبة أحيانًا عن طريق استخدام تقنية التنظير، وفيها يتم استخدام منظار الجلد لفحص فروة الرأس عن كثب.

اقرأ أكثر: تقنية الاقتطاف لزراعة الشعر | أبرز الطرق المستخدمة

طرق علاج الثعلبة نهائيا

يوجد أكثر من طريقة لعلاج مرض الثعلبة، ولكن بالطبع هناك بعض الطرق الفعالة أكثر من غيرها في علاج الثعلبة نهائيًّا، ومن هذه الطرق علاج الثعلبة بالأدوية، وعلى هذا نخص بالذكر منها ما يلي:

1- الأدوية:

  • الكورتيكوستيرويدات Corticosteroids

يعتبر هذا العلاج هو العلاج الأكثر شيوعًا لداء الثعلبة، حيث يعتمد على استخدام مثبطات المناعة أو مضادات الالتهابات التي تسمى الكورتيكوستيرويد.

عادةً يأخذ المريض دواء الثعلبة على شكل حقن، أو يمكن أن يأخذه في صورة حبوب عن طريق الفم، أو يمكن أن يتم صرفه في صورة مرهم.

تشمل هذه القائمة الفعالة في علاج الثعلبة  علاج ثعلبه الراس أدوية أخرى يمكن أن تصرف من الصيدلية للقيام بالشيء ذاته، وهو تعزيز نمو الشعر والتأثير على الجهاز المناعي، ومن أهم هذه الأدوية كل من (مينوكسيديل، أنثرالين). 

تنويه: يجب على المريض أن يستشير طبيبًا قبل أن يأخذ أي دواء من هذه الأدوية، حيث إنه على الرغم من أن كل الأدوية التي ذكرت أعلاه تعمل على تحفيز نمو الشعر، فإنها في نهاية المطاف لا تستطيع منع تكوين بقع صلعاء جديدة.

علاج الثعلبة بحقن الكورتيكوستيرويدات

يعتبر علاج الثعلبة في الشعر عند النساء يتم حقن الستيرويد موضعيًا في مكان الإصابة كل 4 إلى 6 أسابيع حسب الحاجة، كما يلي:

  1. تعمل حقن الستيرويد على ملء فراغات الرأس، وذلك بفضل المادة التي تحتوي عليها.
  2. يعتبر هذا الدواء واحدًا من أفضل الأدوية التي تستخدم في علاج الثعلبة، وذلك لأنه يمتلك تأثيرًا قويًّا على قمع التأثير المناعي الذي يسبب ظهور الفراغات.
  3. يساعد الدواء كذلك على تحفيز بُصيلات الشعر، وذلك حتى تعود للعمل بشكل طبيعي مرة أخرى، ويعزز نمو الشعر من جديد.
  4. في حالة أن كان المريض في البداية ويعاني من ظهور فراغات صغيرة في الشعر أو متوسطة الحجم فتُعَدُّ حقن الستيرويد هي بمثابة الحل الأمثل لعلاج داء الثعلبة. لكن لا ينصح بها مع الحالات التي تعاني من فراغات كبيرة.
  5. يتم وصف حقن الستيرويد بعد الاستعانة بطبيب جلدية متخصص، وذلك بعد أن يلاحظ ظهور فراغات في الرأس على مسافة 1 سم. 
  6. عادةً تكرر جرعات العلاج مرة كل أربع أو ستة أسابيع، وبالنسبة إلى نتائج هذه الحقنة فهي تظهر في غضون شهر أو شهرين.

كريمات ومراهم موضعية الكورتيكوستيرويدات

يتوفر مرهم علاج الثعلبة من الصيدلية من الكورتيكوستيرويدات هذا الدواء أو الكريم  حيث يوجد أنواع عديدة ويوجد منه أيضًا جل ومرهم.

تعمل جميع أنواع دهانات الستيرويد على علاج الثعلبة، وذلك من خلال تحفيز إعادة نمو الشعر مرة أخرى.

يعرف أن العلاج بالدهان عادةً ما يكون أقل فاعلية من العلاج بحقن الستيرويد.

لكن يعتبر علاج دهان الستيرويد الجلدي الموضعي لمدة مرتين يوميا لعلاج الثعلبة عند الأطفال.

حال لم يظهر على المريض نتائج خلال ثلاثة أشهر إلى ستة أشهر فلا ينصح بمتابعة استخدام هذا العلاج.

  • المينوكسيديل Minoxidil

يستخدم محلول مينوكسيديل كعلاج موضعي حيث يتم دهن الفراغات به، وذلك حتى يساعد على نمو الشعر مرة أخرى.

يمكن استخدام هذا الدواء من قبل الأطفال أو البالغين، وذلك لأنه يتوفر منه تركيزات مختلفة.

يعتبر تركيز 5% هو التركيز الأكثر فاعلية لعلاج الثعلبة باستخدام هذا المحلول. 

يتم وضع كمية مناسبة منه على المكان المصاب بالثعلبة يوميًا، وبعدها يبدأ الشعر في النمو مرة أخرى بعد مرور اثني عشر أسبوعًا منذ الاستخدام اليومي.

  • العلاجات المناعية الموضعية للثعلبة

يمكن علاج الثعلبة بطرق شتى، ومنها العلاج المناعي الموضعي، وهذا النوع من العلاج المقصود به هو تغيير اتجاه جهاز المناعة. وذلك حتى نجبره على التوقف عن مهاجمة جريبات الشعر، حيث يتم العمل على تغيير نمط استهداف الجهاز المناعي للشعر بحيث يستهدف المناطق الخالية من الشعر، وذلك بواسطة مادة مسببة للتحسس. 

بعد البدء في ظهور ردة الفعل لهذا النوع من العلاج إذا كانت إيجابية يتم الإبقاء على هذه المادة، وينصح بتغطية المنطقة على مدى 36 ساعة، حال حدث تورم أو طفح جلدي نتوقف عن استخدام هذا العلاج، عادةً يستمر هذا النوع من العلاج على مدار بضعة أشهر لمدة لا تقل تقريبًا عن ستة أشهر، وهو يستخدم بنفس الطريقة مرة كل أسبوع.

  • الأنثرالين Anthralin

يمكن استخدام دواء الأنثرالين لعلاج مناطق الثعلبة تحت إشراف الطبيب، حيث يعمل على تهييج الجلد مما يُعزز نمو الشعر بشكل طبيعي. يتم تطبيق الكريم على المنطقة المصابة لمدة 30 دقيقة ثم يُغسل. قد يبدأ الشعر في النمو مرة أخرى بعد 2 إلى 3 أشهر من بدء العلاج. لتحقيق أفضل النتائج، يُنصح باستخدام المينوكسيديل بالتزامن مع هذا العلاج بعد بدء نمو الشعر.

  • مثبطات المناعة

في الحالات المتقدمة، قد يصف الطبيب أدوية مثبطة للمناعة، مثل الميثوتريكسات Methotrexate والسيكلوسبورين Cyclosporine، لعلاج الثعلبة. تعمل هذه الأدوية على تثبيط استجابة الجهاز المناعي.

  • مثبطات إنزيم جانوس كيناز Janus Kinase inhibitors

تعتبر مثبطات إنزيم جانوس كيناز من العلاجات الحديثة لثعلبة الرأس، حيث تساعد في تقليل مستويات السيتوكينات Cytokines المسؤولة عن الالتهابات في الجسم. تشمل بعض هذه العلاجات:

  1. التوفاسيتينيب Tofacitinib
  2. الروكسوليتينيب Ruxolitinib
  3. الباريسيتينيب Baricitinib
  4. الديوروكسوليتينيب Deuruxolitinibb
  5. الريتلسيتينيب Ritlecitinib

يجب توخي الحذر عند استخدام هذه الأدوية، حيث يمكن أن تسبب آثارًا جانبية خطيرة، مثل مشاكل قلبية، العدوى، وجلطة الدم.

2- العلاج بالليزر أو الضوء

توجد عدة أنواع من العلاجات بالليزر أو الضوء التي يمكن استخدامها لاستعادة الشعر المتساقط بسبب الثعلبة، ومنها:

  • العلاج بالأشعة فوق البنفسجية: قد تؤدي جلستان إلى ثلاث جلسات أسبوعياً إلى نتائج إيجابية بعد حوالي 12 شهرًا، رغم أن معدلات الاستجابة عادة ما تكون محدودة.

  • العلاج الكيميائي الضوئي: يعتمد هذا العلاج على استخدام مادة محدثة للحساسية بالتوازي مع العلاج الضوئي لأطوال موجية معينة من الأشعة فوق البنفسجية.

  • العلاج بالليزر: يتضمن تسليط جرعات محددة من الإشعاع على المناطق المصابة بالثعلبة لتحفيز نمو الشعر الجديد.

  • العلاج بليزر الإكزيمر: يتم خلاله إرسال شعاع عالي الطاقة من الأشعة فوق البنفسجية مباشرة إلى منطقة تساقط الشعر، مما يمكن أن يساعد في تدمير خلايا الجهاز المناعي التي تؤثر على بصيلات الشعر. يُجرى هذا العلاج بمعدل مرتين في الأسبوع ولمدة تصل إلى ستة أشهر.

3- العلاج بالبلازما

يُعتبر العلاج بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية خيارًا آمنًا وفعّالًا لعلاج الثعلبة، ويتم هذا الإجراء في عيادة الطبيب ويستغرق حوالي 30 دقيقة. وتشمل خطوات العلاج:

  1. سحب كمية صغيرة من دم المريض.
  2. تدوير الدم في جهاز لفصل مكوناته، بهدف استخلاص البلازما الغنية بالصفائح الدموية.
  3. حقن البلازما في المناطق المتأثرة بالثعلبة.
  4. يُكرر العلاج مرة واحدة في الشهر لمدة ثلاثة أشهر، ثم مرة كل ثلاثة إلى ستة أشهر لاحقًا.

4- المكملات الغذائية

بعض المكملات الغذائية قد تساهم في علاج مرض الثعلبة، من أهمها:

  • الزنك
  • البيوتين
  • مستخلص نبات الفاوانيا
  • مستخلص نبات عرق السوس

5- علاج الثعلبة بالطرق الطبيعية

يوجد  يتم علاج الثعلبة في المنزل بطرق طبيعية وتقليدية يمكن من خلالها علاج مشكلة الثعلبة، ولكن نتائج هذه الطرق محدودة للغاية، ولكن هذه الحقيقة لا تنفي تأثير هذه العلاجات على إيقاف تساقط الشعر والمساعدة على نمو شعر جديد، وفيما يلي نأخذ نبذة عن أفضل العلاجات:

  • البصل.
  • عصير الثوم.
  • الشاي الأخضر المبرد.
  • زيت اللوز.
  • زيت إكليل الجبل.
  • العسل.
  • حليب جوز الهند.

علاج الثعلبة نهائيا

علاج الثعلبة في الذقن

الثعلبة في الذقن تُعَدُّ من مشاكل الثعلبة الشائعة عند الرجال، وعلاجها لا يقل ضرورة عن علاج الثعلبة في فروة الرأس، وفيما يلي نذكر أهم الطرق التي يمكن من خلالها علاج ثعلبة الذقن:

  • يمكن علاج ثعلبة الذقن بنفس الطريقة التي نعالج بها الثعلبة في فروة الرأس.
  • لكن عادةً يتم تحديد العلاج المناسب للثعلبة في منطقة الذقن على حسب حجم الفراغات، سواء كانت كبيرة أو صغيرة، وكذلك على حسب عمر المريض، والتاريخ المرضي الخاص به.
  • يمكن علاج ثعلبة الذقن بالثوم عبر فرك المنطقة المصابة بفص ثوم مقسوم، ثم تركه لمدة نصف ساعة قبل غسله جيداً؛ لدعم نمو الشعر بفضل خصائص الثوم المضادة للالتهابات، لكن النتائج تتطلب الانتظام وقد يستغرق ظهورها وقتاً، ويفضل استشارة الطبيب للاستفادة من العلاجات الطبية الأحدث أو في حال ظهور تهيج، ويمكن استخدام زيت الزيتون لتخفيف الحرقان الناتج عن الثوم، كما يُمكن صنع زيت الثوم بخلطه مع الزيوت الناقلة ووضعه على الذقن.
  • يعتبر أسرع علاج ثعلبة الذقن حقن الكورتيكوستيرويدات الموضعية لتقليل الالتهاب وتحفيز النمو بسرعة، كما أنها واحدة من أفضل الوسائل الشائعة المستخدمة في علاج الثعلبة في الذقن، وذلك بفضل النتائج الفعالة التي تتمتع بها، وكذلك بفضل أن الآثار الجانبية الخاصة بها محدودة للغاية.
  • بالنسبة إلى العلاجات الأخرى لثعلبة الذقن فيمكن تجربتها بعد استشارة الطبيب.

اقرأ أيضًا: زراعة الشعر بتقنية السفير | ما التكلفة ولماذا تتميز عن التقنيات الأخرى؟

علاج الثعلبة نهائيا

علاج الثعلبة عند الأطفال

الأطفال من ضمن الفئات المعرضة للإصابة بالثعلبة نتيجة عوامل وراثية أو بسبب تعرضهم لضغوط نفسية، أو يمكن أن يكون السبب هو إصابة الطفل بأحد أمراض المناعة الذاتية، لكن مع الأطفال يجب الحذر، حيث لا تكون جميع العلاجات مناسبة لهم بنفس القدر، وفيما يلي نذكر العلاجات المناسبة:

  • يمكن الاعتماد على علاج الثعلبة عند الأطفال بشكل طبيعي في البداية إذا كانت الحالة بسيطة، وأفضل مادة طبيعية لعلاج الثعلبة عند الأطفال هي الثوم. 
  • حيث يعمل الثوم كمحفز ومنشط طبيعي للدورة الدموية في الرأس، ولقد تم إثبات أن استخدام الثوم على فروة رأس الأطفال مرتين يوميًا يساعد على التخلص من الثعلبة بشكل كبير. 
  • يمكن كذلك علاج الثعلبة عند الأطفال بالأدوية، حيث يمكن استخدام بعض الأدوية التي تستخدم من قبل كبار السن لعلاج الثعلبة عند الأطفال ومنها دواء المينوكسديل، وكذلك دهانات السترويدات التي أثبتت فاعليتها بشكل كبير.

علاج داء الثعلبة في الرأس بشكل طبيعي

العلاج الذاتي هو إحدى الطرق المتبعة لعلاج داء الثعلبة في الرأس بشكل طبيعي، وهذا النوع من العلاج لا نحتاج فيه إلى استخدام أي أدوية أو علاجات طبية، فهو يعتمد على قدرة الشعر على أن ينمو ذاتيًا في الفراغات دون أن يحتاج الشخص إلى استخدام أي دواء أو علاج طبي خلال فترة أو مدة معينة.

لكن يمكن تطبيق هذا النوع من علاج داء الثعلبة مع الحالات التي تعاني من تأثير بسيط لهذا المرض، حيث يجب أن يقتصر تأثير الثعلبة على ظهور بقعة واحدة أو بقعتين كحد أقصى، وذلك لأن مع هذه الحالات البسيطة لا ينصح الأطباء بتناول أي دواء كيميائي، لأن عادةً ما يبدأ الشعر ينمو مجددًا بنفس المعدل الطبيعي في غضون ثلاثة أشهر.

علاج الثعلبة نهائيا

علاج الثعلبة عند النساء

يوجد العديد من الأدوية لعلاج الثعلبة عند النساء، ومن أبرزها سبيرونولاكتون (Spironolactone) وهو من أكثر الأدوية شيوعًا لعلاج تساقط الشعر، إذ يحدّ من إنتاج الأندروجين مما يمنع تساقط الشعر، ويعمل على إعادة نموه من جديد.

هل يمكن زراعة الشعر لمريض الثعلبة؟

عادةً تكون عملية نمو الشعر بعد الإصابة بالثعلبة من الأمور التي تشغل بال كثير، حيث يكون هناك نوع من الخوف والحيرة فيما يخص معدل نمو الشعر بعد علاج الثعلبة، وفيما يلي نذكر أهم مراحل نمو الشعر بعد الثعلبة:

  • الشعر ينمو بشكل طبيعي ومعدل طبيعي حتى من دون علاج الثعلبة عند أغلب الحالات، ولكن المعضلة تكون في هذه الحالة في إمكانية تساقط الشعر من جديد مرة أخرى، بالإضافة إلى أن نتيجة العلاج تعتمد على قدر استجابة الجهاز المناعي له. 
  • يوجد بعض الحالات البسيطة التي يمكن معها أن ينتشر تساقط الشعر في أكثر من مكان متفرق في فروة الرأس وفي هذه الحالة تكون فرصة توقف نمو الشعر في هذه المناطق أكبر.
  • يجدر معرفة أن تساقط الشعر ليس بالضروري أن يدل دائمًا على الإصابة بمرض الثعلبة، حيث توجد أسباب أخرى عديدة من شأنها أن تؤدي إلى تساقط الشعر مثل زيادة تعرض الشخص إلى التوتر والضغط النفسي، أو الولادة، حيث تكون المرأة بعد الولادة معرضة للإصابة بالثعلبة أكثر من أي وقت.

علاج الثعلبة نهائيا

ما مضاعفات مرض الثعلبة؟

يوجد عدد من الأمراض الأخرى التي من شأنها أن تصاحب مريض الثعلبة. بمعنى أن مرضى الثعلبة تزداد لديهم الفرصة بالإصابة ببعض أمراض المناعة الذاتية الأخرى، منها ما يلي:

  • حدوث اضطرابات الغدة الدرقية. 
  • الإصابة بفقر الدم الشديد. 
  • والإصابة بمرض البهاق، ولكن هذا المرض لا يحدث إلا مع حالات نادرة.
  • الإصابة بالربو. 
  • الحساسية الموسمية. 
  • الإصابة بالأكزيما. 
  • والإصابة بحمى القش أو (حساسية الأنف).
  • الإصابة بمتلازمة داون.
  • مرضى داء الثعلبة معرضون أكثر للإصابة ببعض الأمراض والاضطرابات النفسية، والاجتماعية مثل: الاكتئاب، أو الوسواس القهري والقلق.

علاج الثعلبة نهائيا

متى يجب رؤية الطبيب؟

يوجد بعض الأعراض التي يجب زيارة الطبيب فور ظهورها، وذلك لأنها تشير إلى تأخر حالة المريض لدرجة كبيرة تتطلب تدخلًا طبيًّا فوريًّا، ومن أهم هذه الأعراض ما يلي:

  • تساقط الشعر بشكل مفاجئ.
  • ظهور بقع الصلع. 
  • تساقط الشعر في جميع أنحاء الجسم والوجه.

أدوية متعلقة بثعلبة

يوجد بعض الأدوية التي تساعد على الشفاء من سعفة الرأس "الثعلبة"، وهي كما يلي:

  • الأمويدين، الأميدين
  • زيت شجرة الشاي، زيت اللوز، الزعتر والزنجبيل.
  • مستخلص إكليل الجبل، زيت الجوجوبا، زيت الزيتون ومستخلص البابونج.
  • الألوفيرا، والبانثينول.
  • زيت الزيتون، فيتامين هـ، فيتامين أ، مستخلص البابونج، ومستخلص الجوجوبا.

طرق الوقاية من الثعلبة

يصعب منع الإصابة بمرض مناعي ذاتي مثل داء الثعلبة، وذلك لأن هذا النوع من الأمراض من المستحيل منع الإصابة بها في المقام الأول، ولكن يمكن التحكم في مدى تأثير هذا المرض على المرضى من خلال اتباع بعض التعليمات البسيطة، ومنها نذكر ما يلي:

  • يفضل تجنب معالجة الشعر كيميائيًّا، وذلك لأن هذا الأمر يزيد من فرصة الإصابة بمرض مثل الثعلبة.
  • ينصح بأن يحافظ المريض على أن يكون النظام الغذائي الخاص به صحيًّا ومتوازنًا، وذلك لأن سوء التغذية عادةً ما يؤدي إلى فقدان الشعر بشكل أسرع.
  • يجب على الشخص أن يستخدم الكريمات الواقية من الشمس بصفة مستمرة.

نصائح تخفف من تأثير داء الثعلبة

بسبب عدم وجود علاج موحد فعال ومتفق عليه لداء الثعلبة فهناك بعض النصائح والإجراءات التي من شأنها أن تساعد المريض على التخفيف من حدة تأثير المرض عليه، ومن أهم هذه النصائح ما يلي:

  • وضع كريم واقٍ للشمس على فروة الرأس وكذلك الوجه. والأماكن المكشوفة من الجلد قبل الخروج تحت أشعة الشمس الضارة بالأخص خلال فترة الظهيرة.
  • ينصح بارتداء نظارات شمسية تساعد على حماية العينين من أشعة الشمس، وكذلك من الغبار بالأخص في حال سقوط شعر الرموش.
  • يفضل وضع قبعة أو وشاح على الرأس المصابة بالثعلبة، وذلك لحماية المنطقة من التعرض المفرط لأشعة الشمس.

علاج الثعلبة لدى إنترناشونال كلينيكس بزراعة الشعر

يعد مركز إنترناشيونال كلينيكس International Clinics في تركيا من أفضل المراكز التي تضم مجموعة من أمهر وأفضل جراحي التجميل الذين يتمتعون بخبرات عالية في إجراء مختلف أنواع عمليات زراعة الشعر في تركيا والتي تعتمد على أحدث التقنيات وأكثرها تطوراً، كما أن تكلفة زراعة الشعر في تركيا بدون حلاقة تعد منخفضة بالمقارنة مع جودة النتائج التي سوف تحصل عليها.

قد يهمك قراءة: الصلع الوراثي: أهم أسبابه وأعراضه وأفضل طرق العلاج

أسئلة شائعة عن علاج الثعلبة نهائيا

الأسئلة الشائعة

الثعلبة مرض وراثي، لكنها ليست مثل الأمراض الوراثية الأخرى، بمعنى أن المولود الذي يحمل جينات وراثية بالثعلبة تصل نسبتها إلى 50% حال كان أحد الوالدين مصابًا بالفعل بالثعلبة ليس بالضروري أن يرث المرض.

الثعلبة هو مرض جلدي، ولكنه بشكل عام ليس مرضًا مُعديًا، حيث نادرًا ما تكون الإصابة بالثعلبة بسبب عدوى، وذلك لأن هذا المرض لا ينتقل من شخص مصاب إلى آخر غير مصاب في العموم.

داء الثعلبة في حد ذاته لا يعتبر مرضًا خطيرًا على الإطلاق، فهو لا يؤثر على صحة المريض العامة بشكل سلبي، وليس له أي أعراض ضارة مصاحبة له سوى أنه يمكن أن يسبب تساقط حاد للشعر، ولكن يوجد بعض الآثار الجانبية التي يمكن أن تترتب على بعض العلاجات الطبية التي تستخدم في علاج الثعلبة.

لا يوجد علاج نهائي لمرض الثعلبة، حيث تعتمد نتيجة العلاج على استجابة جهاز المناعة، وغالبًا ما ينمو الشعر من تلقاء نفسه.

نعم يُمكن علاج الثعلبة بالثوم وزيت الزيتون.

هناك عدة طرق لعلاج الثعلبة في المنزل، منها: استخدام الثوم: وضع عصير الثوم أو شرائح الثوم على المنطقة المصابة قد يساعد في تحفيز نمو الشعر بسبب خصائصه المضادة للبكتيريا. استخدام جل الصبار: له خصائص مهدئة ومضادة للالتهابات يمكن أن تساعد في تحسين صحة فروة الرأس. زيت جوز الهند أو زيت الخروع: تدليك المنطقة المصابة بزيوت طبيعية قد يحفز الدورة الدموية ويساعد في إنبات الشعر. ينصح بتطبيق العلاجات بحذر وتجنب الحكة أو الضغط الشديد على المنطقة المصابة.

الثعلبة هي اضطراب مناعي ذاتي يحدث عندما يهاجم الجهاز المناعي بصيلات الشعر، مما يؤدي إلى سقوط الشعر في بقع صغيرة. الأسباب تشمل: العوامل الوراثية: وجود تاريخ عائلي مع الثعلبة يزيد من احتمالية الإصابة. الضغط النفسي: الإجهاد المستمر يمكن أن يحفز الجهاز المناعي ويساهم في تطور الحالة. أمراض أخرى مرتبطة بالمناعة: قد تظهر الثعلبة إلى جانب أمراض مناعية أخرى مثل الصدفية أو الذئبة.

تختلف مدة شفاء الثعلبة بناءً على شدة الحالة واستجابة الجسم للعلاج. في بعض الحالات، قد ينمو الشعر مجدداً خلال أسابيع إلى أشهر قليلة، ولكن في حالات أخرى قد يستغرق الأمر عدة أشهر أو حتى سنوات.

علاج الثعلبة بالثوم قد يتطلب وقتاً للحصول على نتائج، ويعتمد بشكل كبير على التزام الشخص بتطبيق الثوم بانتظام (مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعياً). يمكن أن تظهر بعض التحسنات في غضون 4 إلى 8 أسابيع، لكن هذا ليس مضموناً، وقد يحتاج بعض الأشخاص إلى وقت أطول أو الاستعانة بعلاجات طبية أخرى إذا لم يظهر تحسن.

لا يوجد "أسرع" علاج واحد للثعلبة يناسب الجميع، لكن العلاج الأسرع يعتمد على شدة الحالة. غالبًا ما تُعتبر حقن الكورتيكوستيرويدات الموضعية هي الطريقة الأكثر شيوعًا وفعالية لتسريع نمو الشعر في البقع الصغيرة. في الحالات الشديدة، قد يصف الطبيب كورتيكوستيرويدات فموية لفترات قصيرة، أو علاجات أخرى مثل المينوكسيديل أو مثبطات المناعة.

لإيقاف انتشار الثعلبة (تساقط الشعر المناعي)، يجب استشارة طبيب الجلدية لوصف علاجات طبية مثل حقن الكورتيزون، المينوكسيديل، العلاج المناعي الموضعي، أو مثبطات المناعة، مع أهمية تجنب التوتر الشديد والتدخين

أفضل مرهم لعلاج الثعلبة يعتمد على الحالة، لكن أشهرها الكريمات الموضعية مثل الكورتيكوستيرويدات (مثل كلوبيتاسول/ديرموفيت وتريامسينولون) لتثبيط المناعة، والأنثرالين لتحفيز نمو الشعر، أو مينوكسيديل (محلول/كريم)

من أين يأتي مرض الثعلبة؟ الثعلبة (Alopecia) بتيجي بشكل أساسي بسبب هجوم الجهاز المناعي عن طريق الخطأ على بصيلات الشعر، وده بيؤدي لتساقط الشعر

×
احصل على استشارة مجانية

ضمانات إنترناشونال كلينيكس

  • رعاية طبية موثوقة داخل مرافقنا المعتمدة
  • سعر نهائي ثابت بدون تكاليف مخفية
  • دعم طبي كامل مع مترجمين محترفين
  • خطط علاجية واضحة ومتابعة وفق معايير دولية
  • مساعدة شخصية طوال رحلة العلاج بأكملها
  • معالجة سرية لجميع المعلومات الطبية
Success!
Your message has been sent successfully.