تُعد عمليات تجميل العضو الذكري من التدخلات الجراحية الشائعة في مجال الصحة الجنسية للرجال، حيث يلجأ إليها البعض لتحسين مظهر أو وظيفة الأعضاء التناسلية. وتشمل هذه العمليات إجراءات مختلفة مثل تكبير القضيب أو تصغيره، أو تقويم انحناءات العضو الذكري. كما يمكن إجراء عمليات تجميلية لتغيير شكل الحشفة أو إطالة العضو.
من الفوائد الطبية المحتملة لعمليات تجميل القضيب ما يلي:
تتضمن الاجراءات الطبية لتجميل القضيب ما يلي:
– زيادة طول القضيب: تتمثل في قطع الرباط المعلق، وهو الرباط الذي يصل بين عظم العانة والقضيب، ومن ثم سحب الجلد من منطقة البطن إلى قاعدة القضيب. بمجرد قطع هذا الرباط، يبدو القضيب أطول نظرًا لأنه يميل للتدلي بشكل أكبر. ولكن، يجب الأخذ بعين الاعتبار أن هذا الإجراء قد يؤدي إلى عدم استقرار الانتصاب. أما زيادة عرض القضيب فتنطوي على إزالة الدهون من جزء من جسم المريض، وحقنها في العضو الذكري، بهدف زيادة سُمكه.
تتضمن الطرق الجراحية لعلاج انحناء القضيب غير الطبيعي ما يلي:
– خياطة الجانب السليم من القضيب لتسويته مع الجانب المنحني، لتصحيح محور الانتصاب.
– استئصال الجزء المنحني واستبداله بطرف سليم من جسم المريض.
– زراعة مواد خاصة داخل أنسجة العضو الذكري لتدعيم بنيته وتقويم استقامته.
وتهدف هذه التدخلات الجراحية إلى تصحيح التشوهات الخلقية في شكل القضيب وضمان استقامته ليؤدي وظائفه بشكل طبيعي.
تعتمد طريقة حقن الدهون على ثلاث خطوات رئيسية لتكبير حجم العضو الذكري، وهي:
– يتم استخلاص الدهون من مناطق محددة في جسم المريض، مثل البطن أو الأرداف، باستخدام تقنية الشفط.
– تتم تصفية الدهون المستخلصة وتنقيتها من أية شوائب، لضمان سلامتها للحقن في العضو التناسلي.
– يتم حقن كميات محسوبة من الدهون النقية تحت جلد العضو الذكري، مما يؤدي تدريجياً إلى زيادة حجمه وسُمكه بشكل طبيعي.
وتُعد هذه التقنية من أبسط طرق تضخيم العضو الذكري، وأقلها خطورة.
تشوه جلد القضيب: هو أي حالة تغير شكل أو لون أو نسيج جلد القضيب، ويعالج بحسب سببه ونوعه، سواء بالكريمات أو المراهم أو الأدوية أو الجراحة. أما تشوه رأس القضيب: هو أي حالة تؤثر على رأس القضيب، مثل الفيروسات أو الحزاز المسطح أو التهاب الحشفة، ويعالج بحسب سببه ونوعه، سواء بالتجميد أو الحرق أو الجراحة أو الدواء الموضعي.
عملية إعادة الختان هي عملية تحسن شكل القضيب إذا كان فيه مشاكل بعد الختان الأول. قد تحتاج إلى هذه العملية في بعض الحالات، مثل: إذا كان في القضيب جلد زائد. إذا غطى الجلد القضيب. إذا التصق القضيب بالحشفة أو بالشريط الدائري. عملية إعادة الختان تستغرق نصف ساعة أو ساعة. يتم فيها إزالة الجلد الزائد أو الضامر أو الندبي، وتشكيل الحشفة والشريط الدائري، وخياطة الجرح. بعد العملية، يجب العناية بالجرح.
من المخاطر التي قد تحدث بعد عملية تجميل القضيب ما يلي:
تُقدم إنترناشونال كلينيكس باقات وحزم خدمات خاصة للرجال من خارج تركيا اللذين يسعون إلى الخضوع لعمليات تجميل القضيب بأسعار مقبولة وبمستوى عالٍ من الأمان داخل تركيا وذلك بالتعاون مع المشافي الطبية المتعاقد معها. إن كنت قلقًا بشأن درجة الرضى عن الاعضاء التناسلية وتسعى للخضوع لأحد عمليات تجميل القضيب، فنحن هنا لمساعدتك والإجابة على جميع أسئلتك.
استخدم أزرار “تواصل معنا” الظاهرة في الأسفل للحصول على استشارة مجانية الآن.
لا توجد علاقة وثيقة بين طول العضو الذكري وبين متعة المرأة بل إن المهم في الأمر هو قوة الانتصاب وفترته. حيث إن مناطق الاثارة داخل المرأة لا تتخطى سنتيمترات قليلة بعد مدخل المهبل وإن الوصول إلى تلك المناطق لا يتعلق بحجم العضو الذكري.
لا يوجد حجم مثالي محدد للعضو الذكري. تشير الأبحاث إلى أن المتوسط الإحصائي للطول في حالة الانتصاب هو حوالي 15 سنتيمتراً، مع تراوح المدى الطبيعي بين 10 و18 سنتيمتراً تقريباً.
يختلف طول العضو الذكري بين حالتي الانتصاب والارتخاء، حيث يميل بعض الرجال إلى اختلاف كبير في الطول بين الحالتين، بينما يكون الاختلاف أقل بالنسبة لآخرين. ترجع هذه الاختلافات إلى عوامل فردية مثل التركيبة الجسدية ومستويات الهرمونات.
تتم العملية تحت التخدير العام، قد تشعر بعد العملية بألم طبيعي. سرعان ما يزول بمرور الوقت.
– العملية آمنة تمامًا.
إن اغلب العمليات تتم في مرحلة واحدة، قد يحتاج المريض في بعض الحالات لأكثر من جلسة.
1ـــ مخاطر تخديرية.
2 – انثقاب الحشوة أو تمزقها.
3 – عدوى.
4 – ألم.
5 – تندب غير مناسب.
6 – انفصال غرز الخيوط الجراحية.
7 – حدوث جلطات دموية في نسيج القضيب.
8 – العجز الجنسي.
9 – تشوه الشكل وسوء الوظيفة الجنسية.
10 – الحاجة إلى إعادة العملية أو اللجوء لإجراءات أخرى.