يواجه عدد كبير من الرجال حول العالم تحديات صحية متعلقة بوظائفهم الجنسية والإنجابية، بما في ذلك الضعف الجنسي والإصابة بأمراض الجهاز التناسلي. وفقا لإحصاءات منظمة الصحة العالمية، قد تصل نسبة انتشار الضعف الجنسي بين الرجال إلى أكثر من 50% لدى من تجاوزوا الخمسين من العمر. ومن الأمراض الشائعة التي تصيب الجهاز التناسلي الذكوري، التهاب البروستاتا وضمور الخصيتين وسرطان الخصية والعقم. وغالبا ما ترافق هذه الحالات أعراض مزمنة تؤثر سلبا على نوعية حياة المريض، فضلا عن احتمال حدوث مضاعفات خطيرة إذا لم يتم تشخيصها وعلاجها بشكل صحيح.
نوفر لكم استشارات مجانية بواسطة فريق متخصص
زيادة طول القضيب: تهدف عمليات تكبير القضيب إلى زيادة طول القضيب أو سمكه. تتضمن طريقة زيادة الطول قطع الرباط المعلق بين عظم العانة وقاعدة القضيب، مما يسمح بمزيد من تدلي العضو الذكري. لكن قد يؤدي ذلك إلى عدم ثبات الانتصاب. بينما تنطوي طريقة زيادة عرض القضيب على سحب الدهون من مناطق أخرى بالجسم، وحقنها داخل أنسجة القضيب لزيادة حجمه. وتخضع هذه الإجراءات لتقييم طبي دقيق قبل الجراحة لضمان سلامتها.
بعض الطرق الجراحية لتصحيح انحناءات القضيب: – خياطة الجانب السليم من القضيب لتسويته مع الجانب المنحني. – إزالة الجزء المنحني من القضيب ووضع جزء سليم مكانه. – زراعة مواد داخل القضيب لتقويته وتقويمه
تعتمد تقنية حقن الدهون لتضخيم العضو الذكري على الخطوات التالية: – استخلاص الدهون من مناطق محددة في جسم المريض كالبطن أوالأرداف بتقنية الشفط السليمة. – تنقية وتصفية الدهون المستخلصة لضمان خلوها من أي ملوثات قبل الحقن. – حقن كميات دقيقة من الدهون تحت جلد العضو الذكري، مما يؤدي لزيادة حجمه تدريجيًا بشكل طبيعي. وتُعد هذه التقنية من الطرق الآمنة نسبيًا لعمليات تضخيم العضو الذكري طبقًا للمعايير الطبية.
تشوه جلد القضيب: يشير تشوه جلد القضيب إلى أي تغير غير طبيعي في شكل أو لون أو نسيج جلد هذا العضو. ويختلف العلاج بحسب السبب الكامن وراء التشوه، سواءً باستخدام المراهم الطبية أو الأدوية الموضعية أو التدخل الجراحي. أما تشوه رأس القضيب فقد تكون ناجمة عن التهابات فيروسية أو حزاز مسطح أو التهابات الحشفة. ويتم اختيار العلاج المناسب تبعًا للحالة، وقد يشمل التجميد أو الكي بالليزر أو الدواء الموضعي أو الجراحة إذا لزم الأمر.
تهدف عملية إعادة الختان إلى تحسين مظهر القضيب ووظيفته في حال وجود مشاكل أو مضاعفات بعد الختان الأولي. ومن الحالات التي قد تستدعي إعادة الختان: – وجود جلد زائد أو انطواء جلد القضيب على نفسه أو التصاق القضيب مع الحشفة. – تستغرق العملية نحو 30-60 دقيقة، يتم خلالها إزالة الأنسجة الضامرة وتشكيل الحشفة وخياطة الجروح.
معلومات التواصل
احصل على استشارة مجانية وإجابات على جميع أسئلتك عبر إكمال النموذج أدناه
احصل على استشارة مجانية وإجابات على جميع استفساراتك عبر تقديم الطلب أدناه