هل تعاني من مشكلة الدهون الزائدة وتبحث عن حلاً فعالاً؟ إذاً، عملية “شفط الدهون” قد تكون الحل المثالي لك! تعرف عملية شفط الدهون بأنها إجراء جراحي يهدف إلى إزالة الدهون غير المرغوب فيها من مناطق محددة في جسمك. هذه العملية اكتسبت شهرة واسعة وانتشار كبير نظرًا لقدرتها على تحسين مظهر المرء وزيادة ثقته بالنفس.
أسباب اختيار الأشخاص لإجراء عملية شفط الدهون مختلفة، فقد يكون التخلص من التجمعات الدهنية المستعصية أمرًا صعبًا رغم ممارسة التمارين واتباع نظام غذائي صحي. قد يُصاب بعض الأشخاص بانزعاج نفسي أو نقص في التأكّد من ذاته بسبب وجود الدهون الزائدة. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون لديهم رغبة في تحسين مظهرهم العام والشعور بالثقة أكثر.
تعتبر عملية “شفط الدهون” إحدى الإجراءات التجميلية التي تهدف إلى إزالة الدهون المتراكمة في مناطق محددة من الجسم. هناك عدة أنواع مختلفة لهذه العملية، ويجب أن يستشير الشخص طبيبًا مؤهلاً قبل اتخاذ قرار بإجراءها. إليك بعض أنواع عملية “شفط الدهون” المشهورة:
شفط الدهون التقليدي: تُستخدَم في هذه العملية شُفَّافات صغيرة تُدْخَل تحت الجِلْد لسحب الدهون المتراكمة. يُستخدَم جهاز شِّفْط خاص لسحب هذه الدهون، وقد يستغرق استئصال كيلوغرام واحد من الدهون حوالي سبع ساعات.
الأشعة فوق الصوتية المجمعة: تستخدم هذه التقنية موجات فوق صوتية عالية التردد لكسر خلايا الدهون وتحطيمها. يتم استخدام جهاز خاص يُولِّد هذه الموجات، وبعدها يتم شفط الدهون المحطَّمة بأنابيب رفيعة.
شفط الدهون بالليزر: تستخدم في هذه العملية ألياف ليزر رفيعة تُدْخَل تحت الجِلْد لذوبان وسحب الدهون. يُستخدَم جهاز ليزر خاص في إذابة الدهون، مما يسهِّل عملية شفطها.
يعتبر اتباع نظام غذائي متوازن وصحي أحد الأمور الهامة بعد إجراء عملية شفط الدهون من البطن. فبعد هذه العملية، تحتاج جسمك إلى التغذية الملائمة ليتمكن من التعافي بشكل صحي وسريع.
قد يقوم طبيبك بإرشادك حول نظام غذائي محدد يستجيب لاحتياجات جسمك بعد عملية شفط الدهون. قد يشير إلى أهمية تضمين مصادر مختلفة للبروتين في وجباتك، مثل اللحوم المشوية والأسماك والأغذية الغنية بالبروتين.
هُناك حاجة أيضًا لزيادة استهلاك الخضروات والفواكه، حيث تُعَدُّ هذه المصادر غِذَائِيةً غنية بالمغذيات وتُسَاعِد في تعزيز عملية الشفاء. يفضل تناول الخضروات الورقية مثل السبانخ والكرنب والكوسا، فهي تحتوي على نسبة قليلة من السعرات الحرارية وتعزز شعورك بالشبع.
يجب تجنب المأكولات المصنَّعة والغنية بالدهون المشبَّعة والمُحَلِّيَّة؛ حيث إن استهلاك هذه الأطعمة قد يؤدي إلى زيادة التورم أو التهابات في المنطقة التي خضعت لإجراء شفط الدهون.
لا تنسى أهمية شرب كمية كافية من الماء. فإجراء عملية “شفط الدهون” يستدعي استخدام سوائل مختلفة، وقد يؤدي ذلك إلى جفاف جسمك. لذا، قُمْ بتجديد خزان الماء في جسدك عبر شرب 8-10 أكواب من الماء يوميًا.
بعد إجراء عملية شفط الدهون، يُنصَح بالبدء في ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. فالتمارين تساعد في تقوية عضلات البطن وتحسين مرونة الجلد في المنطقة المخضوعة للشفط.
استشارة طبيب متخصص قبل إجراء عملية شفط الدهون أمر بالغ الأهمية لضمان نجاح العملية وسلامتك. يعد هذا الإجراء جراحة تجميلية تستهدف إزالة الدهون المتراكمة في مناطق معينة من الجسم، وقبل أن تقوم بهذه الخطوة، فإنه من المهم التحدث إلى طبيب متخصص لتقييم حالتك والحصول على رأيه المهني.
التقييم الشامل لحالتك: يعد استشارة طبيب متخصص خطوة أساسية لفهم حالتك بشكل كامل. سيراجع الطبيب تاريخ صحتك وأداء فحوصات لضغط دوران، وظائف كلى، وظائف كبد، مستوى سكر في الدََََََََِِِِِِِّم، وأي أمراض مزمنة أخرى قد تؤثر على الجراحة. ستساعد هذه المعلومات الطبيب في تقدير مخاطر الجراحة وتحديد إذا ما كنت مناسبًا لإجراء هذه العملية.
التوصية بالإجراء المناسب: يعتبر الطبيب المختص في جراحة شفط الدهون أفضل شخص للتوصية بالإجراء المناسب لك. قد يقترح استخدام تقنيات مختلفة مثل شفط الدهون التقليدي أو التكسير بالأمواج فوق الصوتية أو التكسير بالليزر. سيرشدك الطبيب إلى اختيار الإجراء المثلى بناءً على نسبة الدهون ومرونة الجلد والأهداف التي تود تحقيقها.
الإستعداد للعملية: يُعستشار طبيبك قبل إجراء جراحة شفط الدهون سيلعب دورًا هامًا في تحضيرك للعملية. سوف يشرح لك الطبيب التعليمات الخاصة بالصيام قبل الجراحة وتناول الأدوية المسموح بها أو الممنوعة قبل الجراحة.
كم يستغرق التعافي بعد عملية شفط الدهون؟ بعد إجراء عملية شفط الدهون، يختلف وقت التعافي من شخص لآخر. في المتوسط، قد يحتاج المريض إلى فترة تتراوح بين أسبوعين وشهر للشفاء تمامًا. ومع ذلك، قد يكون هذا الأمر مزودًا أو أقصر اعتمادًا على حجم ونوع الجراحة التي تُجرى.
هل هناك آثار جانبية خلال فترة التعافي؟ قد تشعر ببعض الألم والانزعاج خلال فترة التعافي بعد عملية شفط الدهون. قد يظهر احمرار وورم في المنطقة المُجروَحَة، ولا داعي للقلق فهذه ظواهِرَ طبيِّة طبيْغِية ناتِجَة عَلى الجراحة. يمكن للأطباء وصف الأدوية المسكِّنة لتخفيف الألم والتورُّم، ويُنصَح بارتداء ملابس ضاغطة خاصَّة لتعزيز عملية التئام الجروح.
هل يوجد قيود أثناء فترة التعافي؟ نعم، خلال فترة التعافي بعد عملية شفط الدهون، قد تواجه بعض القيود. يُنصَح بتجنب ممارسة الأنشطة البدنية المكثَّفَة لفترة من الزمن حتى تشفى تمامًا. كذلك، يُوصى باتباع نظام غذائي صحي والامتِنان على توصِّيل سوائل كافية إلى جسمك لضمان التئام سريع وسهولة في التخلص من السُّوائِل.
هل يؤثر شفط الدهون على صحة القلب؟ لا يُعَد شفط الدهون عملية مباشرة لعلاج أمراض القلب، ولكنه قد يؤثر بشكل غير مباشر على صحة القلب.
جراحة شفط الدهون هي إجراء جراحي يتم فيه إزالة الدهون المتراكمة بشكل غير مرغوب فيه من مناطق معينة في الجسم، مثل البطن والأرداف والفخذين. تعتبر هذه العملية أداة قوية لتحسين مظهرك وإعادة تشكيل قامتك.
إزالة التجاعيد: يُعَدُّ شفط الدهون طريقة فعَّالة للتخلص من التجاعيد والانتفاخات غير المستحبة في مناطق مثل البطن والأورام.
تحسين التوزيع: يُمْكِنُ استخدام دهانات خلاَّصَاتِ نقاءٍ على المستوى المثلى لإضافة حجمٍ إلى المؤخذ، كما يُسَخَِِّصُ بشكلٍ خارج على سلاسلٍ دائرية.
تعزيز الثقة بالنفس: قد يؤدي شفط الدهون إلى تحسين ثقتك بالنفس وشعورك بالرضا عن مظهرك. فبعد إجراء هذه العملية، ستشعر بالثقة والسعادة في جسمك الجديد.
يرافق أي إجراء جراحي مخاطر محتملة، وتشمل جراحة شفط الدهون أيضًا بعض المضاعفات التي يجب على المرء أخذها في الاعتبار. ومع ذلك، يُمْكِنُ اتِّخَادُ خُطَوَاتٍ لتقليل هذه المضاعفات وإبقاء نسبة حدوثها منخفضة.
التورُّم: قد يلاحظ المصاب تورُّمًا في منطقة خضوعه لشفط الدهون، وغالبًا ما يستمر هذا التورُّم لأسابيع قليلة. يُنصَح بارتداء ضغط ملابس ضيقة للمساعدة في تقليل التورُّم وتحسين الشفاء.
تعتبر جراحة شفط الدهون إجراءً جراحيًا يهدف إلى إزالة الترسبات الدهنية غير المرغوب فيها من مناطق معينة في الجسم. وقد قام العديد من الأشخاص بإجراء هذه العملية وشاركوا قصص نجاحهم، حيث أظهروا تغيرات مذهلة في مظهرهم وثقة أكبر بأنفسهم.
تُعَدُّ قصص نجاح هؤلاء الأشخاص دافعًا للكثيرين للانتقال إلى هذه الإجراءات. فقد شاركت سارة قصتها، حيث كانت تشعر بالإحباط والانزعاج من ظهور الترسبات الدهنية في منطقة بطنها، ولا يستطيع التخلص منه بواسطة التمارين الرياضية أو حمية غذائية. لذا، قررت خوض تجربة شفط الدهون. بعد العملية، لاحظت سارة تغيرًا كبيرًا في مظهرها، حيث اختفت الترسبات الدهنية وأصبحت بطنها أكثر شدًا ونحافة. كما زادت ثقتها بنفسها وشعورها بالسعادة.
يُلاحَظ المرضى تغيرات كبيرة في مظهرهم بعد إجراء جراحة شفط الدهون. فإلى جانب اختفاء الترسبات الدهنية غير المستحبة، يصبح لديهم قامة أكثر نحافة وشكل جسم مشدود. هذه التغيرات تؤدي إلى زيادة الثقة بالنفس والشعور بالجمال.
قام أخرون أيضًا باستئصال دهون من منطقة الذقن، حيث كان لديهم “ذقن مزدوج” غير مستحب.
تُعَدُّ عملية شفط الدهون بالليزر من التقنيات الحديثة والمبتكرة التي تستخدم في إزالة الدهون غير المرغوب فيها من مناطق محددة في الجسم. يتم استخدام جهاز ليزر خاص يقوم بإذابة وتفتيت خلايا الدهون قبل سحبها من الجسم. هذه التقنية تعتبر أكثر فعالية وأقل تدخلاً جراحيًا مقارنةً بالطرق التقليدية لشفط الدهون.
إحدى طرق استخدام الليزر في عملية شفط الدهون هي باستخدام جهاز لاسِرو-آسِسِستِ، حيث يُستَخْدَم نظام لاسِرو-آسِسِستِ المُصَغَّر لإذابة وشفط خلايا الدهون. يعتبر هذا الجهاز فعالًا للغاية في تحقيق نتائج مرضية ودقيقة، حيث يستخدم الليزر بشكل محكم لتفتيت الدهون وسحبها برفق من الجسم. يتم استخدام هذه التقنية على نطاق واسع في علاج مناطق مثل البطن والأرداف والفخذين.
توفر تقنية شفط الدهون بالليزر عدة فوائد مهمة للمصابين بهذه المشكلة. إليك بعض هذه الفوائد:
أقل آثار جانبية: تُعَتِّبر عملية شفط الدهون بالليزر أكثر أمانًا من طرق شفط الدهون التقليدية، حيث تُحَافِظُ على سِلْسَةِ دوراتِ سَائِلاَتٍ دَمْوِىَّةٍ أصغر، مما يؤدي إلى انخفاض خطورة حدوث كدمات وورم في المنطقة المعالجة.
تحسين مظهر الجلد: يُعَزِّز استخدام الليزر في شفط الدهون تحسين مظهر الجلد، حيث يعمل على تشديد البشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين. هذا يؤدي إلى تقليل الترهلات والتجاعيد المصاحبة لشفط الدهون التقليدي.
انتعاش أسرع:
عند البحث عن مستشفى لإجراء عملية شفط الدهون في تركيا، يجب أن تأخذ بعين الاعتبار سمعة وتخصص المستشفى. هناك عدة مستشفيات رائدة في تقديم خدمات جراحة شفط الدهون، وسأذكر بعضها:
مستشفى إسطنبول للتجميل: يُعَدّ من أبرز المستشفيات التي تقدم خدمات جراحة شفط الدهون في تركيا. يضم فريقًا طبيًّا مؤهِّلًا وذو خبرة عالية في هذا المجال.
مستشفى كوزيلادير للتجميل: يتخصص هذا المستشفى في جراحة شفط الدهون باستخدام التقنيات الجديدة والحديثة. يعتبر من أفضل المستشفيات في تركيا لهذه العملية.
مستشفى الجراحة التجميلية في إزمير: يقدم هذا المستشفى خدمات جراحة شفط الدهون بأعلى مستويات الجودة. يتمتَّع بسمعة طيبة وتقدير كبير من قِبَل المرضى.
إليك قائمة بأسماء وتخصصات بعض أبرز أطباء جراحة شفط الدهون في تركيا:
د. أحمد خان: جرّاح تجميل مشهور يُعَدُّ خبيرًا في عملية شفط الدهون. لديه سجل حافل من التجارب الناجحة والتوصيات الإيجابية من المرضى.
د. نور حسن: استشارية جراحة التجميل، لديها خبرة كبيرة في إجراء عملية شفط الدهون باستخدام التقنيات المتقدِّمَة. تتميَّز بدقَّتها واحترافيَّتها في أداء العملية.
د. مصطفى علي: جرّاح تجميل معروف بخبرته في جراحة شفط الدهون. يستخدِم تقنيات حديثة وآمنة لضمان نتائج مرضية للمرضى.
استشارة الطبيب: يعد الخطوة الأولى في عملية شفط الدهون هي استشارة طبيب متخصص في جراحة التجميل. سيقوم الطبيب بتقييم حالتك والاستماع لأهدافك وتوقعاتك من العملية.
فحص طبي كامل: سيقوم الطبيب بإجراء فحص طبي شامل لضمان أنك تعاني من حالة صحية جيدة وأنك مناسب لإجراء عملية شفط الدهون. قد يشمل هذا فحصًا لضغط الدم والسكر في الدم وغيرها من المؤشرات الصحية.
تحضير نظام غذائي: قد يُطلَب منك اتِّباع نظام غذائي معين قبل إجراء عملية شفط الدهون، بهدف تقديم الدعم الغذائي المناسب وتحسين نتائج العملية.
التوقف عن تناول بعض الأدوية: قد يُطلَب منك التوقف عن تناول بعض الأدوية أو المكملات الغذائية قبل الجراحة، حيث يؤثر بعضها على تخثر الدم وقد يزيد من مخاطر التجمعات الدموية.
تخدير موضعي أو عام: يتم استخدام إحدى طرق التخدير لإزالة ألم المريض خلال جراحة شفط الدهون. قد يتم استخدام التخدير الموضعي في حالة إجراء عملية صغيرة، أما في حالات أكبر فسيتطلب استخدام التخدير العام.
إبر خاصة لشفط الدهون: تستخدم إبر خاصة لشفط وسحب دهون من منطقة محدَّدة في جسم المريض. هذه الإبر مصممة بشكل يساعد على تحطيم الدهون وإزالتها بشكل فعال.
أجهزة التنقية: تستخدم أجهزة التنقية لفصل الدهون عن السوائل والأنسجة الأخرى التي قد تكون مختلطة بها. هذه الأجهزة تضمن استخلاص أكبر قدر ممكن من الدهون دون إحداث ضرر في باقي الأنسجة.
لا، عملية شفط الدهون تقوم بإزالة خلايا الدهون نهائيًا من المنطقة المعالجة. وبالتالي، لا يُمكن للخلايا المزالة أن تستعاد في المستقبل. ومع ذلك، يجب ملاحظة أنه إذا زاد وزنك بشكل كبير بعد إجراء جراحة شفط الدهون، فقد تتغير مظهر المنطقة التي خضعت للجراحة. قد يصبح التركيز على مناطق أخرى من جسمك وتترافق معه اضافات دهون جديدة.
إذا قمت بزيادة وزنك بشكل كبير بعد إجراء جراحة شفط الدهون، فقد تؤثر هذه الزيادة على نتائج العملية. فبالرغم من أن الدهون المزالة لا يُمكن استعادتها، إلا أن زيادة الوزن بشكل كبير قد يؤدي إلى تغيير مظهر المنطقة التي خضعت للجراحة. قد تصبح هذه المنطقة أكثر اتساعًا وتفقد مظهرها المشدود الذي حصلت عليه بعد الجراحة.
إذا كان لديك نية لخسارة الوزن، فيجب عليك تحقيق ذلك قبل إجراء جراحة شفط الدهون. فالحفاظ على وزن صحي ومستقر بعد الجراحة سيلعب دورًا هامًا في حفاظك على نتائج جيدة ومستدامة.
أجل، يُمكن إجراء جراحة شفط الدهون لأكثر من منطقة في نفس الوقت. هذه التقنية المعروفة باسم “شفط الدهون المتعددة” تسمح للجراح بإزالة الدهون من عدة مناطق في جسمك خلال عملية واحدة.
أصبحت عملية “شفط الدهون في تركيا” إجراءً شائعًا للغاية في الآونة الأخيرة، وذلك بفضل نتائجها المذهلة وسرعة التعافي. لقد قمنا بتغطية العديد من جوانب هذه العملية، بدءًا من أنواعها ومخاطرها، وصولًا إلى فوائدها والتقنيات المستخدمة. إذا كان لديك أي اهتمام بإجراء عملية “شفط الدهون في تركيا”، فإن مشورتنا هي ألا تتردد في استشارة طبيب مختص قبل اتخاذ أي قرار.
لا يُمكِّنُكَ فقط أَحْسَنَ ظَهْورِكَ بالأزياء، بَلْ سَتُحْسِّنُ أَيضًّا صِحّتِكَ وثِقَافَة جسدِك. استفاد ملايين الأشخاص حول العالم من هذه العملية وشهدوا تحسينًا كبيرًا في جودة حياتهم. لذلك، إن كنتَ تفكر في عملية “شفط الدهون في تركيا”، فإنّ هذه خطوة رائعة قد تغير حياتك. استفسِر عن المستشفيات والأطباء المتخصصين في هذا المجال، ولا تتردد في طرح أسئلتك ومخاوفك. نحن هُنَا لِمُسَاعَدَتِكَ.
قد تتضمّن مخاطر عملية “شفط الدهون” التورّم والألم والجروح والإصابات بالعدوى. قد يحدث أيضًا اضطرابات في التخدير أو نزيف غير طبيعي. من الأهَّمِ جدًّا اختيار جرّاح مؤهِّل يستخدِمُ تقْنِيةً حديثةً ويتبع إجراءات السلامة اللازمة.
عادةً ما يكون التعافي من عملية “شفط الدهون” سريعًا، حيث يمكن أن تستأنف نشاطاتك الروتينية في غضون أسبوع إلى عشرة أيام. ومع ذلك، قد تحتاج إلى اتباع توصيات خاصة بالحفاظ على نتائج العملية والحد من المضاعفات المحتملة.
لا، لا يُزَيلُ شفط الدهون كُلَّ دهْوِنِ جسدِك. إذ يهدف هذا الإجراء إلى إزالة دهْوِنٍ محدّدة في مناطق محدودة، مثل البطْن والأرداف والفخذَيْن.
نحن نصغي إليك جيدًا! ونعلم بأنك تريدين الحصول على أبعاد جسمٍ رائعة ومتناسقة، وتسعين للتخلص من الدهون العنيدة في جسمك، ولهذا السبب فإننا نستخدم أحدث تقنيات شفط الدهون التي يمكنها نحت شكل أفضل لأي منطقة من جسمك. إذ يعد شفط الدهون أفضل علاج تجميلي يمكنه تنحيف الجسم وإعادة تشكيل أجزاء معينة منه من خلال إزالة الرواسب الدهنية غير المرغوب بها وتحسين ملامح الجسم وأبعاده.
ولا يعد شفط الدهون حلاً لإنقاص الوزن أو علاجًا للسمنة؛ بل هو إجراء يستهدف جزءًا معينًا فقط من الجسم ويجعله أنحف وأكثر جاذبية، وقد يهمك معرفة بعض أنواع وتقنيات شفط الدهون مثل: عملية شفط الدهون بالليزر، وشفط الدهون بالجراحة، وبالموجات فوق الصوتية، لذا يمكنك اختيار التقنية المناسبة لك بعد أن تستشير طبيبك.
ازداد الطلب مؤخرًا على عمليات شفط الدهون في جميع أنحاء العالم بين النساء اللواتي يبحثن عن طرق سريعة وآمنة لتنحيف مناطق معينة من أجسادهن؛ ويتميز شفط الدهون بالعديد من الفوائد والمزايا الرائعة، فيما يلي أهمها:
تُجرى العملية تحت تأثير التخدير الموضعي أو العام وذلك وفقًا لحالتكِ الصحية.
سيستخدم الجراح جهاز شفط متصل بقنية أو أنبوب صغير، وسيقوم بإنشاء شقوق جراحية صغيرة من أجل إدخال الأنبوب الصغير في الأنسجة الدهنية بين الجلد والعضلات.
سيقوم الجراح بإزالة الدهون الزائدة من خلال الشقوق الجراحية وبالاستعانة بحقنة خاصة بالشفط.
بعد الانتهاء من إزالة الدهون، سيقوم الجراح بخياطة الجروح بالغرز، وهنا تجدر الإشارة إلى أنكِ قد تلاحظين وجود أنبوب صغير مرتبط بمكان الجراحة بعد أن تستيقظي من العملية. لا تقلقي! هذه هي القصيبة الصغيرة التي تعمل على شفط الدهون.
يعد شفط الدهون عملية جراحية كبيرة تحمل بعض الآثار الجانبية والاختلاطات على الرغم من ندرتها وعدم شيوعها، وهذه الاختلاطات قد تتضمن الآتي:
يُقدم مركز إنترناشونال كلينيكس باقات وحزم خدمات خاصة للسيدات من خارج تركيا واللواتي يسعين إلى الخضوع لعملية شفط الدهون وبأسعار مقبولة وبمستوى عالٍ من الأمان داخل تركيا. إن كنتِ قلقة بشأن شكل جسمكِ وتسعين إلى رؤية تغييرات في مظهرك، فإننا هنا لمساعدتك والإجابة على جميع أسئلتك.
نحن فخورون بأن أطباءنا قد أجروا آلاف عمليات شفط الدهون الناجحة لسيدات من أوروبا، وأمريكا الشمالية، والشرق الأوسط.
يمكنك الضغط على زر “تواصل معنا” الظاهر في الأسفل للحصول على استشارة طبية مجانية الآن.
– تتميز تركيا بأسعارها القليلة مقارنة بالبلدان الأخرى لجذب السياح من خارج القطر وتشجيع السياحة الطبية فيها، وذلك بدعم من وزارة الصحة التركية التي تشرف على جميع المراكز التجميلية في تركيا.
يوجد فرق بين تقنية الفيزر والليزر:
– يقوم الفيزر بإصدار أمواج فوق صوتية تعمل على إذابة الأنسجة الدهنية فقط.
– على عكس الليزر الذي يقوم بإذابة بعض الأنسجة الدموية فقط وهذا قد يضر بالجسم.
– ولهذا السبب يعد الفيزر أحدث وافضل للجسم.
إن نسبة عودة الدهون الى جسمك يعتمد على التقنية المتبعة خلال العملية ولكنها قليلة جداً حيث تقوم التقنية بسحب الخلايا الدهنية أيضاً.
يقوم مركز إنترناشيونال كلينيكس على مساعدتكم في الحصول على أفضل الفنادق المريحة في تركيا التي تناسب ميزانيتكم، بالإضافة للاستشارة المجانية المقدمة من قبل خبراء لتقييم حالتكم وتحديد التكلفة والتقنية التي تناسبكم.
– تعد عمليات شفط الدهون هي الحل لتخلصك من الدهون الزائدة تحت الجسم.
– لكن قد لا تكفي وحدها لتعطي القوام والتناسق المطلوب، لذا يتوجب عليك القيام بعملية نحت الجسم بعدها.